الصفحات
سياسة
وصل المدير السابق لصندوق النقد الدولي/62 عاما/ وزوجته آن سينكلير إلى باريس على متن طائرة لشركة فرانس إير قادمة من نيويورك حوالي الساعة السابعة (0500 بتوقيت جرينتش).
ولم يتحدث إلى حشد كبير من الصحفيين الذين كانوا في إنتظاره بمطار شارل ديجول ، ولكنه لوح بيده وأبتسم وهما يسيران برفقة أفراد للشرطة.
وأستقل كان وزوجته مباشرة سيارة سوداء كانت بإنتظارهما وأنطلقت إلى شقتهما بوسط باريس حيث وجدا الكثير من المصورين.
وشق الإقتصادي وزوجته طريقهما بصعوبة وسط المصورين حتى دخلا باب المبنى الذي تقع فيه الشقة.
ويأمل كثيرون بفرنسا في أن يتحدث ستروس كان الفرنسي الجنسية الذي قيل إنه كان مرشحا للفوز بإنتخابات الرئاسة الفرنسية العام المقبل ولكنه ينظر اليه الآن على انه لن يترشح ، عن المزاعم المقدمة ضده من نافيساتو ديالو خادمة الفندق. وأسقط الادعاء الأمريكي الاتهامات في الشهر الماضي قائلا إنه بينما توجد أدلة على حدوث لقاء جنسي سريع إلا أنهم غير متأكدين أن اللقاء تم بشكل قسري لأن ديالو فقدت مصداقيتها كشاهدة بالكذب بشأن ماضيها وتغيير أجزاء من قصتها.
وقال صديقه النائب جان ماري لو جوين لمحطة تليفزيون بي أف إم إنه سيتحدث بشكل علني عن المسألة.
وذكر لو جوين إنه" ينوي أن يدافع عن نفسه ويؤكد إحترامه لنفسه" وأضاف أن ستروس كان يريد "حوارا مباشرا مع الفرنسين".
وحتى الآن ، التزم ستروس كان الصمت التام ما عدا نفى المزاعم ضده والتعبير عن ارتياحه بعد إسقاط القضية في "نهاية محنة رهيبة وظالمة".
وربما لا تكون محنته قد انتهت بعد فقد رفعت ديالو دعوى مدنية ضده في محكمة في نيويورك سعيا للحصول على قدر غير محدد من التعويضات عن "الإعتداء العنيف والوحشي" التي تقول إنها تعرضت له عندما دخلت لتنظيف غرفته في فندق سوفيتيل يوم 14 آيار/مايو.
وزعمت ديالو أن ستروس كان أجبرها على ممارسة الجنس الفموي.
وفي فرنسا ، رفعت الكاتبة تريستان بانون أيضا دعوى قضائية متهمة إياه بمحاولة اغتصابها عام 2003 وتجري الشرطة الفرنسية تحقيقا في هذه الادعاءات.
ولم يتحدث إلى حشد كبير من الصحفيين الذين كانوا في إنتظاره بمطار شارل ديجول ، ولكنه لوح بيده وأبتسم وهما يسيران برفقة أفراد للشرطة.
وأستقل كان وزوجته مباشرة سيارة سوداء كانت بإنتظارهما وأنطلقت إلى شقتهما بوسط باريس حيث وجدا الكثير من المصورين.
وشق الإقتصادي وزوجته طريقهما بصعوبة وسط المصورين حتى دخلا باب المبنى الذي تقع فيه الشقة.
ويأمل كثيرون بفرنسا في أن يتحدث ستروس كان الفرنسي الجنسية الذي قيل إنه كان مرشحا للفوز بإنتخابات الرئاسة الفرنسية العام المقبل ولكنه ينظر اليه الآن على انه لن يترشح ، عن المزاعم المقدمة ضده من نافيساتو ديالو خادمة الفندق. وأسقط الادعاء الأمريكي الاتهامات في الشهر الماضي قائلا إنه بينما توجد أدلة على حدوث لقاء جنسي سريع إلا أنهم غير متأكدين أن اللقاء تم بشكل قسري لأن ديالو فقدت مصداقيتها كشاهدة بالكذب بشأن ماضيها وتغيير أجزاء من قصتها.
وقال صديقه النائب جان ماري لو جوين لمحطة تليفزيون بي أف إم إنه سيتحدث بشكل علني عن المسألة.
وذكر لو جوين إنه" ينوي أن يدافع عن نفسه ويؤكد إحترامه لنفسه" وأضاف أن ستروس كان يريد "حوارا مباشرا مع الفرنسين".
وحتى الآن ، التزم ستروس كان الصمت التام ما عدا نفى المزاعم ضده والتعبير عن ارتياحه بعد إسقاط القضية في "نهاية محنة رهيبة وظالمة".
وربما لا تكون محنته قد انتهت بعد فقد رفعت ديالو دعوى مدنية ضده في محكمة في نيويورك سعيا للحصول على قدر غير محدد من التعويضات عن "الإعتداء العنيف والوحشي" التي تقول إنها تعرضت له عندما دخلت لتنظيف غرفته في فندق سوفيتيل يوم 14 آيار/مايو.
وزعمت ديالو أن ستروس كان أجبرها على ممارسة الجنس الفموي.
وفي فرنسا ، رفعت الكاتبة تريستان بانون أيضا دعوى قضائية متهمة إياه بمحاولة اغتصابها عام 2003 وتجري الشرطة الفرنسية تحقيقا في هذه الادعاءات.
