لا ينكر أحد البعد الدولي او تدويل المسالة السورية قد تم باكرا واولى خطوات هذا التدويل هو بيان جنيف 1 بحزيران من العام 2012 وما اعقبه من قرارات دولية 2118 و2254…وكل المسارات التي حصلت واهمها مسار جنيف
يبدو أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يزال يرمي بثقته على بريت ماكغورك، مع أن الأخير يُعتبر أمريكياً رجل المهمات الأكثر عبثاً بمنطقة الشرق الأوسط، وهو ما ينعكس بصورة سلبية على استراتيجية الولايات
يعاني الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، منذ بدايات نشوئه، من أزمة بنيوية عميقة غير قابلة للإصلاح، فهو قد تشكل أساساً بناء على إرادات دولية تغيرت أولوياتها، ولوظيفةٍ لم تعد موجودة، وأُعطي
حشود عسكرية ضخمة. استدعاء للاحتياط ومناورات وتدريبات استراتيجية ونووية يأمر الرئيس الروسي بإجرائها، لكنه لا يزال يستنكر تصريحات الرئيس الأميركي وقادة الدول الغربية عن "حرب مزعومة". في المقابل، حالٌ
عقد في مدينة آسطنبول يوم ٢٠ / ٢ / ٢٠٢٢ مؤتمر موسع لرفض التطبيع مع النظام الأسدي، حضره حشد كبير من الشخصيات والمؤسسات والتجمعات السورية، بحضور دولي ملفت، وبدور أساسي للسوريين المقيمين في الولايات
بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية ما بين روسيا والناتو، باتت تتحفنا يومنا تحليلات “محللين” من هنا وهناك، لمن يدعون الخبرة في الأزمة الأوكرانية والاطلاع على تفاصيلها ومعرفة الخطط الاستراتيجية. وتحاول
لم يتوقف الجدل حول ضرورة وجود رموز تجمع جمهور الثورة السورية وتوحد صفوفهم على امتداد السنوات التسع التي خلت, والتي شتتهم في كل أرجاء العالم ترحال السوريين واختلاف بلدانهم والكوارث التي حلت بهم افترضت
إنها «أكثر شرا من بشار الذي يستمر في حرق بلاده»، هكذا وصفت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية المستشارة الإعلامية لرئيس النظام السوري بشار الأسد في العام 2016. عندما كان النظام السوري وحزب الله اللبناني