سمعت أستاذي في الإعدادية يقولها “حيثما يجلس نابليون يكون صدر الطاولة” عندما أشار إليه مدير المدرسة ليجلس قريبًا منه في أثناء الإعداد لحفل مدرسي آنذاك. وفي الرواية الأصلية التي تُحكى عن نابليون
أعرب مقال سابق للكاتب، نشر في "العربي الجديد"، عنوانه "الملف السوري والقمم الروسية ـ الأميركية"، في 18/6/ 2021، عن القلق من حدوث تنازل أميركي جديد في الملف السوري خلال لقاء الرئيسين بايدن ـ بوتين في
بعد تسلم الوريث القاصر الحكم صيف العام 2000، أيقن مَن حوله من الحرس القديم بأن رياح التغيير لا بد قادمة، والنار التي تحت الرماد ستشتعل في وجههم لا محالة، ونظام حكم الطائفة شارف على الزوال بحلول
ربما بسبب حساسية الأمر، فشل المتحاورون، للمرة الأولى، في بناء توافقات تمكنهم من الخروج بموقف موحد من تنامي دور جماعات الإسلام السياسي في الحراك الشعبي، كان ذلك منذ عشر سنوات، وفي مثل هذه الأيام من
لم تكن المرّة الأولى، ولن تكون الأخيرة، التي تستخدم فيها روسيا ورقة معابر المساعدات للسوريين، لإثبات أنها متحكّمة دولياً بأي قرار يتعلق بسوريا، ولابتزاز المجتمع الدولي حتى عندما يكون الأمر انسانياً.
صحيح أن "تفاهة الخير" لا تؤدي كما "تفاهة الشر" إلى معسكرات اعتقال وغرف غاز، لكنها تحول دون إيقاف ما يشبه هذه المعسكرات والمعتقلات. تتكرر الخصومات بين قادة المعارضة السورية، وفي كل مرة، يُفصح
يعتبر الخميس الموافق الـ8 من يوليو (تموز) يوماً محورياً في حياة ملايين المدنيين السوريين في شمال غربي البلاد. ومن المتوقع أن يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على تمديد العملية الإنسانية للأمم
حتى يكتب النجاح لصفقة القرن الحقيقية القادمة، يجب أن توضع على سطح المكتب جميع القضايا، بما فيها الوصول إلى الاستقرار ومن ثم إعادة الإعمار لا يتوهم أحدٌ أن “صفقة القرن” التي طرحها الرئيس الأميركي