كتب محيي الدين اللاذقاني - ....أسبوعان من الآن وسيعود تهديد ثلاثة ملايين سوري بادلب للواجهة ٫ وأول من سيعيده بالتزامن مع روسيا ٫ وربما قبلها جبهة الجولاني مستغلة الحوار الذي افتتحه "جيش العزة " بخصوص
تلميحات الولايات المتحدة بسحب الدعم إذا لم تستقم فرضية "المال مقابل الحماية" خطيرة وتحتاج إلى إعادة نظر إقليمية بما يحدث. نظرية أميركية جديدة سيسيل حبر كثير حول
عملية الانتخابات تمت في ظل تشكيك في شروطها الديمقراطية، وسط اتهامات من قبل بعض المنتمين إلى حركة الجهاد بأن نتائج الانتخابات هي تعبير عن الإطباق الإيراني الكامل على الحركة زياد نخالة أمينا عاما
أعدت اللقطة التي يهز فيها بهاء اليوسف كتفيه، وهو يغني على الفضائية السورية في البرنامج الصباحي، الذي أثار موجة انتقادات واسعة بين أوساط الناشطين، أعدتها عشرات المرات، لشدة استغرابي أن يصدر هذا السلوك
استعاد نظام الأسد نحو ستين بالمئة من الأراضي السورية، بعد أن فقد أكثر من تسعين بالمئة حتى نهاية أيلول/ سبتمبر 2015، تاريخ التدخل الجوي الروسي الذي ألقى بدوره طوق النجاة لنظام الأسد، ولم يكن ذلك
كان المؤتمر السنوي السابع الذي عقده المركز العربي للابحاث ودراسة السياسة في تونس الاسبوع الماضي، تحت عنوان : "العامل الخارجي وإشكاليات الانتقال الديموقراطي في البلدان العربية بعد العام 2011" ، مناسبة
الفصل الجديد الذي سيدور في إدلب يندرج في سياق رقصة الموت المتنقلة على الركام السوري منذ 2011، وسيزيد من انطباع المنظومة الحاكمة بتحقيق النصر الحاسم واستمرار بقائها إلى الأبد، لكن الانتصار في معركة
حين التقى الإخوان المسلمين في مصر لأول مرة في أول عام 1951 على أن يسمع منهم عن حسن البنا كل ما يعرفونه عنه، بالمشاهدة أو السماع، لأنه كان قد ثمّنه قبل أن يَقْدم إلى مصر بما لا يتعدى أربعة أشهر. وسبب