أعدت اللقطة التي يهز فيها بهاء اليوسف كتفيه، وهو يغني على الفضائية السورية في البرنامج الصباحي، الذي أثار موجة انتقادات واسعة بين أوساط الناشطين، أعدتها عشرات المرات، لشدة استغرابي أن يصدر هذا السلوك
استعاد نظام الأسد نحو ستين بالمئة من الأراضي السورية، بعد أن فقد أكثر من تسعين بالمئة حتى نهاية أيلول/ سبتمبر 2015، تاريخ التدخل الجوي الروسي الذي ألقى بدوره طوق النجاة لنظام الأسد، ولم يكن ذلك
كان المؤتمر السنوي السابع الذي عقده المركز العربي للابحاث ودراسة السياسة في تونس الاسبوع الماضي، تحت عنوان : "العامل الخارجي وإشكاليات الانتقال الديموقراطي في البلدان العربية بعد العام 2011" ، مناسبة
الفصل الجديد الذي سيدور في إدلب يندرج في سياق رقصة الموت المتنقلة على الركام السوري منذ 2011، وسيزيد من انطباع المنظومة الحاكمة بتحقيق النصر الحاسم واستمرار بقائها إلى الأبد، لكن الانتصار في معركة
حين التقى الإخوان المسلمين في مصر لأول مرة في أول عام 1951 على أن يسمع منهم عن حسن البنا كل ما يعرفونه عنه، بالمشاهدة أو السماع، لأنه كان قد ثمّنه قبل أن يَقْدم إلى مصر بما لا يتعدى أربعة أشهر. وسبب
في الآونة الأخيرة، ارتفع منسوب اليأس عند اللبنانيين. ثمة كلام، كان حصرا على أقلية مهملة، بدأ ينتشر على نطاق واسع: "انتهينا، لا أمل يرتجى". المتيقنون من سداد نافذة الأمل، لا ينتمون إلى فئة
الشعبوية والنخبوية مصطلحان متضايفان، متكاملان رغم كل ما يبدو من تباين بينهما على الصعيدين الدلالي والوظيفي. الشعبوية تعني في المقام الأول مخاطبة الجانب العاطفي في الناس، والسعي من أجل استمالتهم عبر
خلال فترة الرئيس أوباما ، كانت الإدارة الأمريكية غير مطمئنة وقلقة من الإخوان المسلمين الذين جاءوا إلى السلطة في مصر بعد أول انتخابات حرة تشهدها البلاد في تاريخها. ورغم دعمه المعلن للديمقراطية