تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


عيون المقالات

أنا متأهّبة للمعركة… دائماً

أذكر أنني كنتُ صغيرة، في الحادية عشرة ربما، حين باغتتني دماء البلوغ… لم أكن جاهزة لمغادرة حقبة الطفولة، وغابت عن ذهني التحوّلات المنتظرة لجسمي، فالفكرة التي سيطرت عليّ لحظتها هي أن كائنين غير

هل يسمح لطهران بكتابة تاريخ الشرق الأوسط؟

.أتذكر البيانات السنوية التي دأبت وزارة الخارجية الأميركية على نشرها مُسميَّة «الدول الراعية للإرهاب»... عملياً، معظم تلك الدول وفق المصطلحات السياسية لحقبة أواخر «الحرب الباردة»، كانت تُعرّف أيضاً

جبهة النصرة ورقة مقايضة تركيّة منتهية الصلاحية

رغم تقارب المصالح التركية الروسية الإيرانية في الملف السوري، إلا أن تركيا لا تأمَن تراجع موسكو عن التزاماتها، وتخشى من سعيها إلى تقوية حلفها مع أميركا، وأن يتم فرض صيغة للحكم في ما يخص الأكراد، لا

الوطنية للفقراء والوطن للأغنياء

كم عدد الذين ما زالوا يؤمنون بالوطنية الحقيقية في عالمنا العربي؟ ألم تصبح الوطنية كلمة جوفاء، وفي أحيان كثيرة مثاراً للسخرية والتهكم والضحك لكثرة ما استخدمتها الأنظمة والحكومات والحكام الوطنجيون

هل هناك اتفاق روسي – أمريكي على انسحاب إيران من سوريا فعلاً؟

يبدو أن ملامح صراع خفي بين موسكو وطهران قد يظهر على السطح في سوريا قريباً، خصوصاً بعدما كشف مصدر كبير في الإدارة الأمريكية أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب متفقان مبدئياً على

أنوثتنا المخصيّة

"عندما أقع في حب رجل أتحوّل بشكل تلقائي إلى أمينة زوجة سي السيد".. سمعت هذه الجملة من صديقات كثيرات. أنا أيضا في حالة الغرام الشديد أحول الرجل الذي معي إلى "سي السيد"، وأتحول أنا إلى "أمينة" المطيعة

حزب الاتحاد الديمقراطي: ثابت وظيفي ومتحوّل شعاراتي

فقد عمد بكل الأساليب الديماغوجية إلى إلصاق تهمة الإرهاب بالسوريين الثائرين على حكمه الفاسد المستبد؛ وعمل في الواقع الميداني على إبعاد السوريين من غير العرب السنة عن الثورة. كما استعان بطاقات

«لا تَنصبْ لي فخ الذكريات»

 «دَعْنَا من حديث الذكريات. لا تَنصبْ لي فخاً. لن أقع فيه. أحترم تعلّقك بمهنتك. لكنّ حساباتنا مختلفة، بل متناقضة. أنت تريد حديثاً مثيراً لنشره بعناوين مثيرة في (الشرق الأوسط). ومن حقك أن تحاول.
1 ... « 399 400 401 402 403 404 405 » ... 738