إحدى أهم وأكبر مشكلات العالم العربي تكمن في أزمة الترجمة اللغوية والاصطلاحية، وهو ما شكل على الدوام أزمة "فهم" وضعت العالم العربي – الإسلامي أمام أبواب مغلقة لا مفاتيح لها إلا الفهم الدقيق والصحيح.
على مدى أسبوعٍ وأكثر، ما عاد حديثُ الإعلام في لبنان عن الشهداء من عسكريي الجيش، الذين قتلهم «داعش»، وحال اتفاقُ «حزب الله» مع الدواعش دون محاسبتهم أو معاقبتهم. بماذا انشغل الإعلامُ المرئي والمكتوب
ربما لم يطلع كثير من الشباب على كتاب «شمس العرب تسطع على الغرب» للمستشرقة الألمانية زيغريد هونكه، الذي لقي استقبالاً حافلاً يوم نشر في 1964. وتقول المؤلفة إنها أرادت تذكير الأوروبيين بأن حضارتهم
القادة العراقيون غاضبون، وخصوصا ضباط الجيش العراقي، فقد اقترحوا الإبقاء على منفذ لفرار الدواعش إلى مدينة الرقة لإنقاذ مدينة الموصل التي تعتبر ثاني أهم حاضرة من حواضر العراق. والذي عطل الصفقة هو خطاب
كثر الحديث في هذه الأيام في تونس عن تحوير (تعديل) حكومي مرتقب، يفرضه الشغور الحاصل في وزارات أساسية، منها التعليم والتخطيط والمالية. وقد ينشر هذا العمود بشكل متزامن مع إعلان يوسف الشاهد عن حكومته
يمر كل الاحتفال بتاريخ ويوم 30 اغسطس من كل عام على عالمنا العربي، دون الالتفات له لربما لاسباب كثيرة اهمها اشلاء الدماء والسجون والتعذيب والاحترابات الطائفية الدامية، مما يجعل الناس لا ترى اهمية
بدأ قبل أسابيع عد عكسي دولي، لحل موضوع جبهة النصرة باعتبارها تنظيماً قاعدياً. هذا ما يمكن أن يلاحظه، ويتأكد منه، أي مراقب لما يعد لإدلب. لن يكون زمن ما بعد جبهة النصرة كالزمن الذي كان قبلها.
قراءة عناوين الصحف غير كافية، فجملة «بشار الأسد انتصر» التي يعمد بعض المحررين إلى تصدير مقالة أو حوار بها غير دقيقة، انتصاره يقتصر فقط على حقيقة أنه لا يزال في الحكم ولم يلقَ المصير الذي يستحقه،