شرق حلب تعيش أياما حالكة مأساوية، لا تستطيع الكلمات ولا الصور وصفها، حيث تقوم المقاتلات الروسية بقصف المدينة، وقوات الأسد وميليشيات إيران تهاجم أطراف المدينة، وميليشيات حزب الله تتولى قطع طرق
يصعب الاعتقاد بأن دونالد ترامب سيساعدنا على الخروج من الهاوية التي انزلقنا إليها. هذا ليس همّه، أو برنامجه. ولم نجهز أنفسنا لجعل مصلحتنا جزءاً من مصلحة حكمه وبلاده. والولايات المتحدة لم تكن يوماً
يظهر، الآن، بشكل واضح، أن “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش)، أو “دولة الخلافة”، عادت جزءاً من التكتيك الأميركي للتدخل في المنطقة، بعد أن ظهر، في السنتين الأخيرتين، أنها تخضع لسياسات النظامين
نلاحظ بكامل الأسف أن تربية الأطفال لم تتغير في المجتمعات العربية، وإعادة نتاجها يستمر عبر الأجيال بلامبالاة والكل يردد "الكل تقدمَ الاَّ العرب". -- كيف للمجتمع العربي أن يتقدم و يزدهر إذا لم
احتار لبنان الرسمي في كيفية ابتلاع مشهدية العرض العسكري الذي نفذه حزب الله في القصير السورية التي يحتلها، فرئاسة الجمهورية صمتت وتيار المستقبل الذي يتزعمه رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري دان الأمر
منذ أعوام قدم المسرح الفرنسي روايتى "شيكاغو". أعد المسرحية وأخرجها صديقي المخرج الكبير جون لويي مارتينيللي وكان مديرا لمسرح ليزاماندييه في باريس حيث عرضت المسرحية قبل أن تنتقل للعرض في مدن فرنسية
ملفتة، في هذه الأيام، الهجمة الإيرانية على لبنان. رافق الهجمة تهافت للنظام السوري على بلد خرج قبل سنوات عدة من تحت وصاية دمشق. هل هو حنين إلى تلك الأيّام التي لا يمكن أن تعود يوما؟ تعكس الهجمة
على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة عقود على تأليفه، بل بالأحرى بسبب ذلك، يقدّم لنا كتاب الدولة البربرية الذي حرّر نصوصه ميشيل سورا في الثمانينيات، وستصدر ترجمته العربية لأول مرة قريباً، مفاتيح أساسية