يتزامن الإصرار على سحق المعارضة السورية المسلحة في حلب مع حلول الذكرى الأولى للتدخل العسكـري الـروسي الكثيف في سوريا، ويتمثل الهدف في تحقيق انتصار كبير وفرض رؤية معينة لتأهيل النظام وتركيب المشهد
كان الإعلام السوري يركز على مدى عقود على ما يسميه بـ «اللُحمة الوطنية» بضم اللام، على اعتبار أن السوريين أخوة، وأن الوحدة الوطنية في سوريا عال العال، وأن السوريين كالبنيان المرصوص، أو كالجسد الواحد
في تعليق لأحد السجناء السياسيين من حزب «العمل الشيوعي» في سوريا في سجن صيدنايا على استسلام القوات العراقية في حرب 1991 للأميركي قال التالي: «كنت أتمنى لو تابع الجنرال شوارزكوف الطريق إلى بغداد
ما سبب غزوة بني قينقاع؟ أوليس إعتداء يهودي على عرض مسلمة؟ ما معنى الفتنة أشد من القتل؟ هل ما كان ناهض حتّر يكتُبه هنا وفي المواقع وما كان يردده في حانات العربدة والمقاهي أمام رفاقه من مسلمين
تصحّ مقابلة الشاعرة السورية رشا عمران في برنامج «المشهد» على قناة «بي بي سي» أن تكون نموذجاً للتزوير، الذي يطال واقعاً يعرفه كثيرون، وليس بالإمكان تمريره إلا في حالتين، يذكرهما مثل شعبي معروف يقول
يبدو صالح علماني رجلاً دمثاً ومحبوباً في أوساط المثقفين، على أنه مترجم ممتاز ونخبوي، وتحديداً في فورة الكتاب اللاتيني، الذي اكتسح السوق والقراء، في فترة ارتفاع الرايات الحمر، وغلواء قصيدة النثر
أشعلت صور النساء الكرديّات المقاتلات مع قوّات حزب الاتّحاد الديموقراطيّ الكرديّ المعروفة ب “وحدات حماية الشعب” مواقع التواصل الاجتماعيّ، والمواقع الإلكترونيّة الإخباريّة، وتوالت مئات التقارير
اغتصب ضابط الحاجز زوجته ثم تناوب الجميع على اغتصابها .. خنقها الضابط بشالها الزهري .... واتهموا الزوج بقتل زوجته ..لبث الزوج في سجن تدمر ثمانية عشر عاما ليموت بعدها وعيناه مفتوحتان تفيضان بالدهشة