على امتداد 150 صفحة، تحتشد بكثافة قصيدة الشاعر السوري سليم بركات الجديدة .. نص عالي البلاغة، فادح اللغة والصور والخيال. حين يكتب سليم بركات فهو لا "يقول"، بل يفيض بغزارة وتدفق، فيحيط بنا ويُغرقنا في
هناك حدثان وقعا هذا الأسبوع بعيدا عن قمرة القيادة السورية يجعلان الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» أكثر عجلة لإنهاء تواجده في الحرب السورية بنجاح وفي أسرع وقت ممكن. أولا، قيام الجنرال «فيليب
في عام 2013 خلال مؤتمر القطب الديمقراطي في القاهرة التقيت بسميرة مسالمة المنشقة عن رئاسة تحرير جريدة تشرين الحكومية وقد كان لي معها مواجهة على قناة اون تي في المصرية في الشهر الأول للثورة وكانت حينها
روت لي صديقتي في زمن الدراسة الأول في الثمانينيات حين كنت أعيش في الخليج رواية لا مصدر واضح لها مفادها أن الأزواج في لبنان كانوا يلهون في السهرات بنسائهم فكانوا يضعون مفاتيح منازلهم في وعاء وتدور
أفضل مثل ينطبق على روسا المثل الشعبي الشهير: «طبيب يداوي الناس وهو عليل»، ففي أحسن الأحوال، لن تقدم روسيا العليلة ديمقراطياً للسوريين أكثر من نموذجها «الديمو خراطي» الكوميدي الذي أصبح مثاراً للسخرية
– بشار الأسد يدرك تماماً أن الحل السياسي الحقيقي للأزمة يؤدي الى رحيله عن السلطة وإنهاء حكمه. -إن الحل الأسدي يتعارض مع الاتفاق الاميركي – الروسي. وقد حانت ساعة الحقيقة بالنسبة الى الأسد. ويبدو أن
من المقرر ان تبدأ الوفود بالوصول الى جنيف غداً. ويتوقع ان يكتمل نصاب المشاركين الاحد مع وصول الدفعة الأخيرة من وفد المعارضة من الرياض حسم المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى سوريا ستافان دو ميستورا أجندة
في منتصف تسعينات القرن العشرين، برز محور ثلاثي سوري - إيراني - تركي. تناست الدول الثلاث الكثير من خلافاتها حول ملفات اقليمية عدة و «توحدت» للعمل سوية لمنع تطور «الجنين الكردي» في العراق. أن يبقى