قبل أيام نشرت «واشنطن بوست» تقريراً سلبياً عما وصفته «مخاطر التدخل العسكري السعودي في الصراع السوري». ليس هذا مهماً، فمثل هذه التقارير كثرت في الإعلام الغربي، وبلغت حد اتهام السعودية بأنها باتت تهدد
رحم الله الأستاذ هيكل، أسطورة الصحافة والسياسة الذي تربَّع على عرش صاحبة الجلالة لأكثر من نصف قرن، وصار شيخاً للمهنة ونموذجاً لأجيال عديدة من الصحافيين. وأعتقد بأنه بوفاة الأستاذ لن يتفق الصحافيون
ألمحت وزيرة الخارجية الأمريكية “كوندليزا رايس”، في مطلع عام 2006، إلى وجود عدة مشاريع أو مصطلحات جغرافية سياسية تعمل عليها مراكز الأبحاث الحكومية، موضحةً أن “الشرق الأوسط الجديد” أحد أهم تلك
وأخيراً تم الإعلان المتوقع ولكن المفاجئ بسرعته عن وقف إطلاق النار, أعلنه الأمريكيون عن طريق خارجيتهم فيما سارع الرئيس بوتين (مخالفاً البروتوكول) لإعلانه بنفسه وكأنه أسعد الناس بهذه الهدنة .
كان محمد حسنين هيكل يصرّ على تقديم نفسه بصورة الصحافي. فهو «الجرنالجي» بحسبه وحسب لغة آبائنا الذين كانوا يستخدمون كلمة «الجرنال» الفرنسية بدل كلمة «الصحيفة» أو «الجريدة»العربيتين، اللتين شاعتا في
الأسد يعتقد أنه قادر على الاستفادة من الاندفاع الروسي ووضع حد له متى شاء، ليعود إلى حضن إيران من جديد، لكنّه ينسى أن خروج روسيا من سوريا لم يعد بيده. تعهّد الرئيس السوري بشار الأسد قبل أيام في مقابلة
من تربة اليأس ينبت الأمل ٫ وأكثر ما يكون مشعا حين يقاتل الانسان عند الجدار الأخير ٫ ونحن الآن في هذه اللحظة التاريخية في قعر تربة اليأس والإحباط ٫ ونقاتل عند ذاك الجدار . هذا لا يعني اننا ضعفاء ٫ ولا
عضّ رجلٌ كلبا هو الخبر، وليس عض كلبٌ شعبا طيب الأعراق! قبل الحديث عن أشهر مهنة في السنين الأخيرة، أو عن أحدث مهنة في التاريخ، عن مهنة المحلل السياسي الذي بات قائدا وزعيما وأيقونة فضائية، ثم مهرجا؛