لا أتذكر حديثاً للمعمار محمد مكيَّة، البغدادي الأصل والانتساب والعاطفة، في فن العِمارة، ولم يقل فيه عبارته الملازمة للسانه: “الإنسان والزَّمان والمكان”، وأخرى مرادفة: “الواقع والمحتمل”. هذا بحدود
كثرت المطالبات بالفترة الأخيرة لفتح معركة الساحل بعد انتصارات جيش الفتح في إدلب كون الساحل هو الجبهة الأكثر إيلاماً للنظام والجبهة التي يمكن أن تكسر ظهره إذا ما استطاع الثوار التوغل والدخول إلى المدن
قد تستطيع أن تتحمل الحرب. لكن من الصعب أن تتحمل السخف. عندما انتهت الحرب الباردة قبل ربع قرن، تكهن كبار المعلقين الأغبياء، بعالم سعيد خال من الحروب. وصراع الآيديولوجيات. وصداع الأزمات المالية.
معظم التحليلات والتعليقات العربية على الصفقة النووية التي أنجزتها «مجموعة الخمسة زائد واحد» مع إيران تمحوَرت حول العواقب السياسية لهذه الصفقة على العالم العربي. وكان بديهيًا عند معظم المحللين
تمثّل الثورة نوعاً من الصراع الشديد الاحتدام على نمط الدولة، وتنقلب حين تعمّها الفوضى إلى تهديد يعصف بوجودها. ليست الحدود بين الثورة والفوضى واضحة دوماً، فالثورة قد تنقلب إلى فوضى، إن كانت متعددة
هل تسقط الاتفاقات والعقود مع ايران بسقوط نظام بشار الأسد، أم هي واجبة الدفع وسيتحمل الشعب السوري لاحقاً أعباء سدادها ؟!. سيطرت إيران على معظم الاقتصاد السوري وبعقود طويلة الأمد واتفاقات تضمن لها
رافق التوقيع على الاتفاق النووي الايراني مع الدول الست نقاش كبير حول مخرجاته وآثاره المستقبلية على أمن منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا وأنه أتى في مرحلة تاريخية حساسة عصيبة، حيث يعاد رسم خريطة المنطقة
من البشر أناس ميزهم الله بسمة الديمومة، تحسبهم باقين، مثل السحاب، والنجوم، والأوتاد، شاهدتهم أم لم تشاهدهم، فهم هناك مطمئنًا أنك إن رفعت بصرك فسوف ترى السحابة العابرة تمر فوقك، والنجم البارق يضيء