ما ذهب إليه الأخ ابراهيم برو رئيس المجلس الوطني الكردي السوري في سياق انتقاداته لسياسات حزب الاتحاد الديمقراطي الـ ب. ي. د. في كردستان سورية، واجراءاته وفرماناته التعسفية التي تجاوزت بكثير السياسية
تشمل الدولة التركية الحديثة نحو أربعين قومية، وهذه القوميات والأعراق والمذاهب هي من موروثات التركة العثمانية الطبيعية، فقد كانت ذات امتداد جغرافي واسع، وتنوع قومي وثقافي وديني وعرقي لا مثيل له في
< واضح جداً أن إصدار دولة الإمارات لقانون جديد يجرم الكراهية والعنصرية قبل أشهر عدة وتبع ذلك قانون مشابه صدر في جمهورية مصر العربية، قد أتيا في خضم ما نعايشه اليوم في منطقتنا من قلاقل ومصائب، اعتمد
أكتب هذا ليس لقناعتي الجديدة به، وإنما غرّدت به وكتبت عنه كثيرًا، ولكن لمن على عينيه غشاوة؛ كونه لا يزال يُحسن الظن بأمريكا وبإمكانية مساعدتها له في إسقاط هذه العصابة المجرمة بالشام سياسيًّا أو
على الرغم من اليأس الذي يبثه "مثقفو" الثورات المضادة التي تهندسها قوى لم تعترف بواقع تغيّر، شهد العالم العربي، أخيراً، ثلاثة أحداث تحمل دلالات إيجابية عن المستقبل، وتبيّن أن السيرورة الثورية التي
شهدت منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا نشوء "مقاومات وطنية مسلحة" ضد محتل او مستعمر او نظام مستبد، لقيت ترحيبا في اوساط شعبية انخرطت في صفوفها وايدتها في مواجهة العدو المشترك. الا ان معظم حركات
العلاقة بين وزيري خارجية أميركا وروسيا جون كيري وسيرغي لافروف كانت دائماً “طيبة” رغم الخلافات الكثيرة بين حكومتيهما، كما أن الانسجام الشخصي وليس السياسي طبعاً لم يغب عنها يوماً. هذا ما يقوله متابع
عندما زار الرئيس بشار الأسد سوتشي في آب (اغسطس) ٢٠٠٨ لتوقيع عقود تسليح جديدة ودعم التدخل العسكري الروسي في جورجيا، لم يكن يتوقع ان يأتي عام ٢٠١٥، حيث الدعم العسكري في الساحل محوري لبقاء النظام