الأسهل ـ وهي أيضاً صيغة واجبة أخلاقياً، وقد تفلح في طرد بعض الالتباس المحتمل ـ أن يترحم المرء على ضحايا العملية الإرهابية البشعة التي استهدفت مقرّ أسبوعية «شارلي إبدو»، في باريس؛ وأن يتعاطف مع ذويهم
عندما زار رئيس وزراء النظام السوري طهران أخيراً أمكن سوريين موالين التقوا مسؤولين إيرانيين، ثم جلسوا مع مرافقين في وفد وائل الحلقي، أن يتعرفوا إلى وضع متشنّج وغير ودي بين الجانبين، إذ إن كلاً منهما
لم يتمكن توماس فريدمان من الحصول على أي معلومة جديدة من باراك أوباما، خلال المقابلة التي أجراها معه ونشرتها «واشنطن بوست» قبل أسبوعين، لكنه وقع على جملة مهمة وذات دلالة توحي بما يشبه الانقلاب الكامل
كان لمواقع التواصل الاجتماعي، التي تتخذ من الولايات المتحدة مركزا لها، الفضل في مساعدة المحتجين، في كثير من البلدان، على إسقاط الأنظمة الاستبدادية الحاكمة، أو على الأقل محاولة القيام بذلك.
تكاد حظوظ روسيا في تحقيق اختراق في جدار الأزمة السورية السميك تتساوى مع حظوظ ستيفان دي ميستورا في تجميد القتال في حلب، ذلك أن ما يجمع بين الخطتين انطلاقهما من قناعة مفادها بأن السوريين تعبوا من الحرب
....لا تحتاج لنظارات مقربة لتلاحظ حجم التلميع الذي بدأت تحظى به “ هيئة التنسيق السورية “ بين ما يسمى بأصدقاء سوريا ٫ وهذا لا يشمل مصر فقط ٫ فالسعودية تقوم بقسطها مع انها كانت الام الرؤم للائتلاف بعد
القيادة المصرية تحركت لدعوة المعارضة السورية إلى الحوار في القاهرة وليس في موسكو، وهو أمر تسعى إليه القاهرة التي لم تعد تمانع من أن يكون لها دور في حل الأزمة السورية. بالتوازي مع الإعلان عن
لقد كُتِب وقِيل في هذه المفردة أو الدين أو المعتقد أو الثقافة أو المعرفة أو الحياة، أكثر مما كُتِب أو قِيل في أي مفردة أخرى في أي لغة أو ثقافة. وأجزم أيضاً أنه ما تعرضت مفردة أو ثقافة أو مفهوم أو دين