صالح القلاب المفترض أن يبادر مؤتمر «جنيف 2» هذا إن هو انعقد في موعده المحدد في الـ22 من الشهر الحالي، وفورا في تطبيق ما تم الاتفاق عليه في «جنيف 1» مما يعني أنه لا ضرورة لأي مفاوضات بين ممثلي نظام
من دمشق وبلدة جاسم وحماة وحلب، على التراب السوري وفي دول المنطقة، أمضيت السنوات الأخيرة كشاهد عن قرب على نضال الشعب السوري وعلى وحشية نظام الأسد. لذا أنا أدرك الشعور الذي يدفع للقول بأن الأهوال التي
منذ 14 ساعةلو نظرت إلى العناوين التي تطلقها وسائل الإعلام المختلفة على ما يجري في سوريا، لوجدت أنه حتى المؤيد منها للثورة لم يعد يسميها ثورة، فقد تكالب القاصي والداني عليها ليحولها إلى أكبر مأساة في
«الأقاليم» هي جل ما خرج به سياسيو محافظة الأنبار العراقية وشيوخ عشائرها ووجهاؤها، بعد الحملة العسكرية التي جرّدها رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي على مدنهم وبواديهم، واختلط فيها قتال عناصر
«ما يجري في العراق اليوم هو امتداد لما يحصل في سورية» جملة صحيحة، لولا أن رئيس وزراء العراق الذي اختار أن يكون زعيم طائفة لا شعب، يريد أن يفسرها كإرهاب، وهو في «حرب على الإرهاب» مثلما يردد نظراؤه في
ماذا يتوقع منّا ميشال سليمان؟ أن نشكره مثلاً؟ أن ننظّم مسيرة مليونية في اتجاه قصر بعبدا لنرجوه أن يبقى فوق رؤوسنا الى يوم الدين؟ أن نرفع اليافطات والصور العملاقة له ولحاكم الجزيرة العربية وللعنصري
المطّلعون على بنية تيار المستقبل بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري يقولون إن الرئيس سعد الحريري لم يجد يوماً الوقت لإدارة الشؤون الداخلية لتياره، وإن الرئيس فؤاد السنيورة لم يكن يوماً، ولا يزال، في وارد
هل أدى ظهور أبو محمد الجولاني في قناة – رعاية تنظيم القاعدة – إلى فك طلاسم القاعدة في سوريا، وتالياً في العراق والعالم الإسلامي ومدى ارتباط هذا التنظيم بأجهزةالاستخبارات العالمية؟ بكل تأكيد الإجابة