حسن نصرالله سفاح العصور وعابر القارات!حسن نصرالله اصغر غزاة التاريخ واخطرهم!!اصغر غاز لانه بكل مايملك وما يملك هو وطائفته انهم يشكلون 12 بالمائه من كامل لبنان الصغير هو ايضا حتى التناهي!!!!حسن
أي شبه بين اقتحام الجيش العراقي ساحة الاعتصام «السنّي» في قضاء الحويجة (كركوك) ضد سياسات حكومة نوري المالكي، واقتحام قوات النظام السوري ومقاتلين من «حزب الله»، جبهة القصير القريبة من الحدود
في عمل توثيقي مفصل بعنوان (تحية إلى كتالونيا)*، يمضي الكاتب البريطاني الشهير جورج أورويل في سرد تجربته المثيرة كمقاتل إلى جانب الجمهوريين في الحرب الأهلية الإسبانية التي حظيت باهتمام عالمي واسع
الشيخ نبيل قاووق، نائب رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله وأحد أبرز قادته في جنوب لبنان، اعتاد اللبنانيون على خطبه الصريحة في المناسبات الاحتفالية، بمختلف أحجامها وأنواعها، غير أن اللازمة الدائمة التي لا
تنعى إحدى الصفحات المؤيدة من تدعوه «الشهيد البطل النسر الرائد الطيار» بوصفه الشهيد الثاني والثلاثين من قرية «الحاطرية» في منطقة القدموس، وتستطرد لتصف القرية بـ «منبت الأبطال والشهداء». والحاطرية، كما
تصدعت جدران سياسة النأي بالنفس وتحطم زجاجها على وقع الصواريخ التي طالت مدينة الهرمل ومحيطها، في الأيام الأخيرة، في تعبير عن انكشاف لبنان أكثر فأكثر امام رياح الحرب الطاحنة في سوريا، سواء من ناحية
من الواضح ان «حزب الله» يواجه صعوبة في تقديم مهمته الجديدة المتمثلة في القتال في سورية. المهمة غير المُفصح عنها في خطاب الحزب، من دون ان يعفيها الصمت حولها مما ترتبه «المهمات» المنوطة بمقاتلي الحزب
بصرف النظر عن نتائج المعارك التي تدور في ريف حمص وحول مدينة القصير، فإن ما يجب الاشارة اليه، هو ان عناصر حزب الله الذين يقاتلون الى جانب النظام السوري وشبيحته، يرتكبون اليوم الخطأ الأساسي القاتل في