وما لم تتوفر الحرية التي تشبع نفس الانسان وتحقق كرامته، فان هذا الانسان مرشح للثورة على الواقع الذي يعيشه والذي يعتبره مسؤولا عن تهميشه وانتهاك حقوقه الاساسية، ومنها حرية التعبير والتجمع والمشاركة
فإذا كان الرئيس عباس لا يريد العودة الى صفد، والبقاء في رام الله، او العيش في بيته في عمان فهذا قراره الشخصي، ولكنه في هذه الحالة لا يجب ان يتحدث، او يدعي تمثيل ستة ملايين لاجئ فلسطيني ينتشرون في
بالنسبة للكثير من أعضاء المجلس الوطني السوري واصدقائه، يغطي هذا الموقف رغبة الدول الصديقة في ايجاد هيئة جديدة تحل محل المجلس الوطني وتكون اكثر طواعية لإرادتها. ولأن هذه الدول الصديقة لم تظهر
تذكرت هذا الشعار وأنا أفكر فى موضوع مقالى اليوم، فعلى الرغم من قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير، فإننا مازلنا نعانى من آثار الاستبداد الذى ترسخ واستقر فى الدولة المصرية الظالمة.. دولة أدركت
«نقدياً» وبنحو عام، لا يمكن القبول بهذا العنوان على الإطلاق. إذ لا يُتصور أن «يجتمع سيفان في غمد واحد» كما يقول المثل التراثي السلطاني. أنْ يجتمع داخل مثقف «سيف اليسارية»، وفي الوقت نفسه والشخص «سيف
يسمي شباب الثورة وزير الخارجية السوري «وليد المعلك»، وهو لقب يبدو أنه يناسبه أكثر من اسمه الحقيقي، الذي لم يعد مناسبا لحاله، بعد أن سمح لأحمق مغرور ببهدلته عبر ما يضعه زبانيته الأمنيون على لسانه من
هناك سؤال محير في مهمة الإبراهيمي: هل يعتقد حقاً أنه يمكن أن يتوصل مع النظام السوري إلى حل سياسي يؤمن مرحلة انتقالية؟ هل أن نظاماً يستخدم آلياته الثقيلة، ويستخدم الطيران، وبعض الأسلحة
على تخوم منطقة جبل أكروم لجهة الهرمل، كان يمكن سماع أصوات القذائف التي يطلقها "حزب الله" على الأراضي السورية بوضوح. ومع التوغل أكثر لجهة الشرق، بدا جلياً خط الرمايات من لبنان باتجاه