حلَّت الذكرى الأولى للحرب المشتركة التي شنّها العدو الصهيوني بتواطؤ عربي ودعم أمريكي واضح من الرئيس الراحل "بوش الابن"، وصمت أوروبي، ورضا من السلطة الفلسطينية، أو تحريض صريح ضد حماس؛ عقابًا للشعب
عن البرادعي ومنى الشاذلي ومحمود سعد
كلمة "اعلام" تعنى اعطاء "المعلومة" ولكن الاعلام المصرى فى تناوله للمعركة الكروية بين مصر والجزائر وبعدها فى هجومه "الشوارعى" ضد الدكتور البرادعى نفاقا للنظام
ما أن وطئت قدماه أرض الشام، وبدأت كاميرات المصورين بالتقاط صوره التذكارية مصافحا الرئيس السوري في "قصر الشعب"، حتى كانت عجلة التاريخ قد استدارت دورة كاملة، عادت معها "ثورة الأرز" والقوى المؤتلفة في
مطالبات الحوثيين تتمحور حول القضايا المعيشية والعقائدية والمذهبية الحوثيون أو الشباب المؤمن من بين الاسماء التي تطلقها جماعة الحوثي على نفسها و يرى البعض من الخبراء المختصين بشؤون المنطقة أنّ جماعة
بلغنا من مصادر موثوقة ان الدول العربية وبعد فشل الجامعة العربية في اداء اي دور يذكر في حل الازمات العربية وعدم تمكنها من ايجاد اي نوع من التكامل الثقافي او الاقتصادي او السياسي بين الدول العربية
في يوم 17 كانون الاول/ديسمبر عام 1979 اختطف المناضل ناصر السعيد في ازقة بيروت واختفى الى هذه اللحظة. توجهت حينها اصابع الاتهام الى اطياف وميليشيات تعمل على الساحة اللبنانية حينها جندتها اموال النفط
منذ أكثر من 20 عاماً، وجائزة بوكر الأدبية العالمية تمنح لمبدعي وكتاب اللغة الإنجليزية بكل هدوء ورصانة تليق بجائزة أدبية مرموقة، وامتد هذا الهدوء ليطال نسخة هذه الجائزة الروسية والإفريقية، وظل الهدوء
اتفق الخصوم والأعداء والأندادُ والمتربصون بفلسطين على عدوٍ واحد، ووحدوا صفوفهم لمواجهة خصمٍ مشترك، وركزوا جهودهم لهزيمة عدوهم المشترك، وقد رأوا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عدواً مشتركاً لهم