" في اللاذقية ضجّة بين أحمد والمسيح ... "
أبو العلاء المعري
وسط الضجيج حول دعوة رئيس حركة أمل نبيه بري الى تشكيل الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية عاد الكثيرون بالذاكرة الى لبنانيي
أزمة الهوية المصرية إحتاجت الى لعبة كرة القدم لكي تنْتفض من جديد على فراغها من المعاني. ليس معلوماً ان كان القرار الرسمي المصري بخوض الحرب الكروية هو من أجل الهوية الوطنية أم من أجل إعادة إحياء شرعية
كي تعرف إلى أي مدى نجح الإعلام الموجه في تلويث الإدراك لدى المواطن العادي في مصر، أرجو أن تقرأ على مهل هذا الخبر الذي نشرته صحيفة «الشروق» في عدد 30/11، الذي صدر يوم الاثنين الماضي: أطلقت الأجهزة
يواصل المسيري تفكيك "العلمانية" عبر الانتقال من الحديث عن سلسلة السلبيات التي أنتجتها العلمانية الغربية ـ من خلال استشهاده بنماذج من الأدب الغربي ـ لينتقل إلى نماذج من الفن، يقول الدكتور المسيري:
أولا: هل مصر فعلاً صاحبة فضل علي البلاد العربية؟ هذا السؤال قد يبدو ساذجا ومستفزا، هل مصر فعلا صاحبة فضل علي البلاد
العربية أو بالأحري علي الشعوب العربية؟ حيث يبدو أن هناك إجماعا عاما
واسعا
علاج مرض لبنان الطائفي ببداوة سياسية وحرسية قاتلة تمحض وثيقة الحزب الشيعي المسلح (المدعو "حزب الله" على الضد من "حزب الشيطان") الصادرة عن مؤتمره الأخير، وهي قرأها أمينه العام في 30 تشرين الثاني،
إن جئتك وصرحت لك عن حبي فهل سأبقى بنظرك سيدة فاضلة ونبيلة؟
وهل سأفكر يوماً بهذه الفعلة المشينة تقليدياً؟
أنا التي يغريها الحديث عن هتك الجمود والموروث، التي تؤمن بأن الحبس إهانة للفكر
أصدر السيد متكي، في اليوم الأول (10/11/2009)، فرماناً بعدم جواز تدخل أي طرف في الصراع الدائر في - وعلى اليمن . فعل متكي ذلك بطريقة أحمدي نجاد، الذي لا يتوقف عن قول كلام صريح مغلف بتهديدات مبطنة، أو