لبّى الشرع (مجازاً) مطلبيّ بإلقاء خطاب، فعيّن نفسه رئيساً للبلاد، وتحدّث إلى السوريين للمرّة الأولى منذ سقوط النظام وفرار الأسد المهين. أتفق معه بعدد من النقاط، ولكنني سأتوقف عند نقاط ثلاث أختلف فيها
يطرح هذا النص مجموعةً من الأفكار التي ترتبط بالواقع السوري اليوم، ونقاشات الساحة السورية العمومية، وأحداثها، منذ سقوط النظام البائد، ونقاربها في العناوين الفرعية الآتية: أولاً: الجماعات غير
ينتمي مفهوما الأكثرية والأقلية إلى حقل العلوم الإنسانية: علم السياسة والسوسيولوجيا والثقافة والأتنولوجيا (علم الأعراق). إنهما يدلان على كم ٍ كيفي. فالأكثرية والأقلية ليستا مجرد عدد كمي من الأفراد، بل
منذ اليوم الأول لإعلان سقوط النظام السوري السابق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، وصلت قوات تابعة لغرفة عمليات "ردع العدوان" إلى محافظتي طرطوس واللاذقية، وهما المنطقتان اللتان توقع المراقبون أن
بداية لابّد من القول إن الأوطان تُبنى بجميع أبنائها، قوى سياسية ومجتمعية وطنية، وليس بأحزاب تأسست بالأقليات كما حدث في سوريا منذ تأسيس الحزب الشيوعي السوري وما تبعه من أحزاب وصولا إلى حزب العمل
لحظات.. ويحين اللقاء حقائب وساعة انتظار قد تمر على العائدين إلى سوريا كأنها سنة أو بضع سنوات، عبروا فيها عوالم الغربة واللجوء بكل معانيها… وتأتي اللحظة المنتظرة التي كانت تخطف القلوب بمجرد التفكير
شاهدت البارحة مقابلة قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع مع جو حطاب، وسعدت جداً بها، سعدت بلغة الخطاب وبساطته وقربه، واللمسات العاطفية فيها، والأمل بمستقبل أفضل. وأكثر ما أسعدني شخصياً تركيزه على
بعد أكثر من شهر على فراره إلى موسكو وانقطاع أخباره كلياً، ما عدا ذلك البيان الذي نشره على الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية، بعد أن امتنعت عن نشره كل وسائل الإعلام بما فيها الروسية، خرج بموسكو في 11