ملك إسبانيا خوان كارلوس وزوجته
وذكرت تقارير إخبارية محلية اليوم الأحد أن المخرج شيما دي لا بينا يصور فيلما جديدا حول الساعات العصيبة التي مرت بها أسبانيا في الـ 23 من شباط/فبراير 1981 عندما اقتحم منفذو الانقلاب بقيادة أنطونيو تيجيرو مولينا مبنى البرلمان واحتجزوا النواب كرهائن.
ويقف وراء هذه المحاولة العديد من العناصر العسكرية الكبيرة مثل الجنرال ألفونسو أرمادا.
وطالب العاهل الأسباني خوان كارلوس وقتها من جميع عناصر الجيش العودة إلى ثكناتهم وساهم بشكل كبير في انقاذ البلاد.
ووفقا لصحيفة "ألباييس" فقد أصدر البرلمان تصريحا بالتصوير في قاعات البرلمان.
ومن المقرر عرض الفيلم الذي يحمل اسم "23 إف" ، في الـ 23 من شباط/فبراير المقبل ، في الذكرى الثلاثين لمحاولة الانقلاب.
ويقوم الممثل باكو توس بدور تيجيرو مولينا فيما يقوم فيرناندو كايو بدور العاهل الأسباني
ويقف وراء هذه المحاولة العديد من العناصر العسكرية الكبيرة مثل الجنرال ألفونسو أرمادا.
وطالب العاهل الأسباني خوان كارلوس وقتها من جميع عناصر الجيش العودة إلى ثكناتهم وساهم بشكل كبير في انقاذ البلاد.
ووفقا لصحيفة "ألباييس" فقد أصدر البرلمان تصريحا بالتصوير في قاعات البرلمان.
ومن المقرر عرض الفيلم الذي يحمل اسم "23 إف" ، في الـ 23 من شباط/فبراير المقبل ، في الذكرى الثلاثين لمحاولة الانقلاب.
ويقوم الممثل باكو توس بدور تيجيرو مولينا فيما يقوم فيرناندو كايو بدور العاهل الأسباني


الصفحات
سياسة








