
المخرجة الايرانية شيرين نشأت
وقالت لدى تلقيها الجائزة "اتوسل الى حكومة ايران ان تعطي الشعب ما يحتاج اليه: الحقوق الانسانية الاساسية والحرية والديموقراطية" مؤكدة انها صورت فيلمها "من اجل جميع الايرانيين". وقالت "اصنعوا السلام مع الشعب الايراني".
وفيلم "نساء بدون رجال" مهدى الى "ذكرى الذين فقدوا حياتهم وهم يكافحون من اجل الحرية والديموقراطية في ايران، بدءا من الثورة الدستورية في العام 1906 وصولا الى الحركة الخضراء في العام 2009". والفيلم المقتبس عن قصة قصيرة لشهارنوش بارسيبور، يروي تحرر اربع نساء على خلفية الاضطرابات السياسية ابان الاطاحة بالحكومة التي ترأسها محمد مصدق في العام 1953.
ويظهر الفيلم مؤيدي مصدق وهم يجوبون الشوارع قبل ان يسحقهم الجيش بأمر من الشاه محمد رضا بهلوي بدعم من اجهزة الاستخبارات البريطانية والاميركية.
وقالت شيرين نشأت للصحافيين بعد عرض الفيلم "ان مشاهد تلك الفترة تشبه مشاهد اليوم: قد يتغير الطغاة، لكن المعركة من اجل التحرر مستمرة".
وفيلم "نساء بدون رجال" مهدى الى "ذكرى الذين فقدوا حياتهم وهم يكافحون من اجل الحرية والديموقراطية في ايران، بدءا من الثورة الدستورية في العام 1906 وصولا الى الحركة الخضراء في العام 2009". والفيلم المقتبس عن قصة قصيرة لشهارنوش بارسيبور، يروي تحرر اربع نساء على خلفية الاضطرابات السياسية ابان الاطاحة بالحكومة التي ترأسها محمد مصدق في العام 1953.
ويظهر الفيلم مؤيدي مصدق وهم يجوبون الشوارع قبل ان يسحقهم الجيش بأمر من الشاه محمد رضا بهلوي بدعم من اجهزة الاستخبارات البريطانية والاميركية.
وقالت شيرين نشأت للصحافيين بعد عرض الفيلم "ان مشاهد تلك الفترة تشبه مشاهد اليوم: قد يتغير الطغاة، لكن المعركة من اجل التحرر مستمرة".