قلعة الجاهلي في مدينة العين بأبوظبي
وذكرت في بيان تلقت وكالة الانباء الالمانية (د.ب.ا) صورة منه ان المتحف الأمريكي والمركز الأوروبي اعلنا أن اختيار قلعة الجاهلي جاء من ضمن 95 مبنى ومشروع حضري حول العالم تعد معالم معمارية متميزة تم إنجازها مؤخرا.
واشارت الهيئة الاماراتية الى ان المسابقة استقطبت المئات من التصاميم من أكثر من 45 بلداً، ونقلت عن منظمي المسابقة قولهم انهم اعتمدوا أسلوب استفتاء آراء كبار المعماريين.
وشملت المسابقة تقييم ناطحات سحاب ومبان لكبريات الشركات والمكاتب والمتاحف والمؤسسات والمنشآت الثقافية. كما شملت المسابقة المعارض الفنية والملاعب والمستشفيات ومحطات القطار الكبرى والجسور وأبنية المصارف والتصاميم الحضرية والأسواق. ودخل المنافسة العديد من الكنائس ودور العبادة ومبانٍ حكومية وصروح ومنشآت ترفيه.
وكانت هيئة أبوظبي للثقافة اجرت ترميما شاملا للقلعة وافتتحت للزوار في ديسمبر 2008.
ويعود تاريخ القلعة إلى العام 1898 وتعتبر أحد أهم المعالم التاريخية في مدينة العين الاماراتية وأكبر قلاعها.
وقد قام الشيخ زايد بن خليفة (زايد الأول) حاكم إمارة أبوظبي في الفترة الممتدة من 1855 إلى 1909 ببناء هذه القلعة وجعل منها محل إقامته الصيفية وباشر منها تنفيذ العديد من المشروعات التطويرية بدءاً بالأفلاج وانتهاءً بالمباني الدفاعية.
وبحلول العام 1955، أصبحت مباني القلعة في حاجة إلى الترميم والإصلاح بعد أن استخدمها الجيش كثكنات عسكرية ومخازن وقواعد للضباط.
واشارت الهيئة الاماراتية الى ان المسابقة استقطبت المئات من التصاميم من أكثر من 45 بلداً، ونقلت عن منظمي المسابقة قولهم انهم اعتمدوا أسلوب استفتاء آراء كبار المعماريين.
وشملت المسابقة تقييم ناطحات سحاب ومبان لكبريات الشركات والمكاتب والمتاحف والمؤسسات والمنشآت الثقافية. كما شملت المسابقة المعارض الفنية والملاعب والمستشفيات ومحطات القطار الكبرى والجسور وأبنية المصارف والتصاميم الحضرية والأسواق. ودخل المنافسة العديد من الكنائس ودور العبادة ومبانٍ حكومية وصروح ومنشآت ترفيه.
وكانت هيئة أبوظبي للثقافة اجرت ترميما شاملا للقلعة وافتتحت للزوار في ديسمبر 2008.
ويعود تاريخ القلعة إلى العام 1898 وتعتبر أحد أهم المعالم التاريخية في مدينة العين الاماراتية وأكبر قلاعها.
وقد قام الشيخ زايد بن خليفة (زايد الأول) حاكم إمارة أبوظبي في الفترة الممتدة من 1855 إلى 1909 ببناء هذه القلعة وجعل منها محل إقامته الصيفية وباشر منها تنفيذ العديد من المشروعات التطويرية بدءاً بالأفلاج وانتهاءً بالمباني الدفاعية.
وبحلول العام 1955، أصبحت مباني القلعة في حاجة إلى الترميم والإصلاح بعد أن استخدمها الجيش كثكنات عسكرية ومخازن وقواعد للضباط.


الصفحات
سياسة








