
لم يكن من المتوقع على الإطلاق أن تقوم هوليوود بعد خمسة وعشرين عاما بإنتاج فيلم ضخم من نوعية أفلام الكوميديا الرومانسية التي تضم عدد كبير من نجوم هوليوود.
وعلى الرغم من أن الفيلم يضم هذه المجموعة الكبيرة من النجوم إلا أن بوستر الفيلم جاء يحمل صورة اثنين فقط من أبطاله وهما كاميرون دياز الممثلة الأمريكية مواليد 1972 ، عملت كعارضة أزياء لمدة خمس سنوات وبدأت عملها في السينما وهي في الحادية والعشرين من عمرها مع جيم كاري في فيلم "القناع" وقد ترشحت لجائزة الجولدن جلوب 4 مرات، أما الممثلة الثانية فهي جنيفر لوبيز، من مواليد تموز/ يوليو 1969وتلقب أحيانا بـ (جي. لو) فقط وتعتبر نجمة شاملة فهي ممثلة، مغنية، منتجة تلفزيونية وتسجيلية وراقصة وأيضا مصممة أزياء أمريكية مشهورة. وتعد الشخصية الأمريكية من أصول لاتينية الأكثر ثراء في هوليوود كما تعتبر أيضا من أهم الشخصيات الأمريكيةاللاتينية فوفقا لمجلة "بيبول إن إسبانيول" فقد صنفت جي . لو على أنها واحدة من بين أكثر 100 شخصية أمريكية من أصول لاتينية نفوذا.
وتلعب كلا من دياز ولوبيز بطولة واحدا من الفصول الخمسة التي يقدمها الفيلم. وتشاركهما البطولة النجمة الشابة بروكلين دياز، مواليد 1987عارضة أزياء وممثلة أمريكية معروفة منذ ظهورها في مجلات الرياضة المصورة, للترويج لأزياء السباحة، وهي متزوجة حاليا من اندي روديك لاعب التنس الأمريكي المعروف.
تكمل سلسلة الأمهات في الفيلم الممثلة إليزابيث بانكس التي عرض لها مؤخرا فيلم "ألعاب الجوع" وآنا كندريك التي اشتهرت بدورها في سلسلة أفلام "الشفق" التي تجتذب المراهقين.
أما الأدوار الذكورية في الفيلم فيقوم بها كل من الممثل البرازيلي رودريجو سانتورو الذي استطاع أن يحقق شهرة عالمية من خلال دور صغير في فيلم "الحب في الواقع" والممثل الكوميدي كريس روك والممثل دينيس كوايد الذي استطاع أن يعيش حياة اكثر شبابا على شاشة السينما على الرغم من أعوام عمره الثمانية والخمسين.
تجسد جنيفر شخصية هولي وهي مصورة فوتوغرافية غير قادرة على الإنجاب مما يدفعها إلى البحث عن فكرة التبني ويقوم زوجها سانتورو بأخذ هذا الأمر على عاتقه ويشترك في برنامج تدريب الآباء الذين يخوضون تجربة الإنجاب لأول مرة وهناك يلتقي أبطال الفيلم جميعهم كريس روك وثلاثة من الأصدقاء في محاولة منهم لفهم ما سوف يحدث في المستقبل لأسرهم بعد هذا الحادث السعيد والتجربة الجديدة التي سوف يعيشونها.
يركز الفيلم بشكل واضح على نقطة بعينها ألا وهي علاقة الآباءبأطفالهم منذ بداية الحمل وإن كان الفيلم قد تم إخراجه لشاشة السينما ليناسب الجميع إلا أنه من المتوقع أن ينال الفيلم إعجاب الآباء أكثر من الأمهات.
يقول مخرج الفيلم كيرك جونز البريطاني الجنسية إن أكثر ما أعجبه في قصة الفيلم هو أن بها من القصص المتنوعة ما يجذب الجميع على الرغم من أن موضوعاتها تبدو مألوفة وأحداثها متوقعة ويمكن التنبؤ بنهايتها إلا أن سيناريو الفيلم يضفي عليها تأثيرا يجعلها أكثر جاذبية خاصة بالنسبة للرجال.
يقول جونز "كانت رحلة إنتاج الفيلم شيقة ومكثفة في آن وعلى الرغم من ارتفاع درجة الحرارة التي وصلت إلى 40 درجة مئوية حيث تم تصوير الفيلم في أتلانتا خلال فترة الصيف وحيث يوجد العديد من الأطفال من جميع الأعمار، بينما تم تصوير أغلب المشاهد الكوميدية في الفيلم في استوديو لايونز جيت.
وعلى الرغم من أن الفيلم يضم هذه المجموعة الكبيرة من النجوم إلا أن بوستر الفيلم جاء يحمل صورة اثنين فقط من أبطاله وهما كاميرون دياز الممثلة الأمريكية مواليد 1972 ، عملت كعارضة أزياء لمدة خمس سنوات وبدأت عملها في السينما وهي في الحادية والعشرين من عمرها مع جيم كاري في فيلم "القناع" وقد ترشحت لجائزة الجولدن جلوب 4 مرات، أما الممثلة الثانية فهي جنيفر لوبيز، من مواليد تموز/ يوليو 1969وتلقب أحيانا بـ (جي. لو) فقط وتعتبر نجمة شاملة فهي ممثلة، مغنية، منتجة تلفزيونية وتسجيلية وراقصة وأيضا مصممة أزياء أمريكية مشهورة. وتعد الشخصية الأمريكية من أصول لاتينية الأكثر ثراء في هوليوود كما تعتبر أيضا من أهم الشخصيات الأمريكيةاللاتينية فوفقا لمجلة "بيبول إن إسبانيول" فقد صنفت جي . لو على أنها واحدة من بين أكثر 100 شخصية أمريكية من أصول لاتينية نفوذا.
وتلعب كلا من دياز ولوبيز بطولة واحدا من الفصول الخمسة التي يقدمها الفيلم. وتشاركهما البطولة النجمة الشابة بروكلين دياز، مواليد 1987عارضة أزياء وممثلة أمريكية معروفة منذ ظهورها في مجلات الرياضة المصورة, للترويج لأزياء السباحة، وهي متزوجة حاليا من اندي روديك لاعب التنس الأمريكي المعروف.
تكمل سلسلة الأمهات في الفيلم الممثلة إليزابيث بانكس التي عرض لها مؤخرا فيلم "ألعاب الجوع" وآنا كندريك التي اشتهرت بدورها في سلسلة أفلام "الشفق" التي تجتذب المراهقين.
أما الأدوار الذكورية في الفيلم فيقوم بها كل من الممثل البرازيلي رودريجو سانتورو الذي استطاع أن يحقق شهرة عالمية من خلال دور صغير في فيلم "الحب في الواقع" والممثل الكوميدي كريس روك والممثل دينيس كوايد الذي استطاع أن يعيش حياة اكثر شبابا على شاشة السينما على الرغم من أعوام عمره الثمانية والخمسين.
تجسد جنيفر شخصية هولي وهي مصورة فوتوغرافية غير قادرة على الإنجاب مما يدفعها إلى البحث عن فكرة التبني ويقوم زوجها سانتورو بأخذ هذا الأمر على عاتقه ويشترك في برنامج تدريب الآباء الذين يخوضون تجربة الإنجاب لأول مرة وهناك يلتقي أبطال الفيلم جميعهم كريس روك وثلاثة من الأصدقاء في محاولة منهم لفهم ما سوف يحدث في المستقبل لأسرهم بعد هذا الحادث السعيد والتجربة الجديدة التي سوف يعيشونها.
يركز الفيلم بشكل واضح على نقطة بعينها ألا وهي علاقة الآباءبأطفالهم منذ بداية الحمل وإن كان الفيلم قد تم إخراجه لشاشة السينما ليناسب الجميع إلا أنه من المتوقع أن ينال الفيلم إعجاب الآباء أكثر من الأمهات.
يقول مخرج الفيلم كيرك جونز البريطاني الجنسية إن أكثر ما أعجبه في قصة الفيلم هو أن بها من القصص المتنوعة ما يجذب الجميع على الرغم من أن موضوعاتها تبدو مألوفة وأحداثها متوقعة ويمكن التنبؤ بنهايتها إلا أن سيناريو الفيلم يضفي عليها تأثيرا يجعلها أكثر جاذبية خاصة بالنسبة للرجال.
يقول جونز "كانت رحلة إنتاج الفيلم شيقة ومكثفة في آن وعلى الرغم من ارتفاع درجة الحرارة التي وصلت إلى 40 درجة مئوية حيث تم تصوير الفيلم في أتلانتا خلال فترة الصيف وحيث يوجد العديد من الأطفال من جميع الأعمار، بينما تم تصوير أغلب المشاهد الكوميدية في الفيلم في استوديو لايونز جيت.