تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


محكمة ماليزية ترفض طلبا للاستماع الى شهادة الرجل الذي اتهم زعيم المعارضة بممارسة اللواط معه




كوالالمبور- رفضت محكمة ماليزية تنظر في اتهامات بممارسة اللواط موجهة ضد زعيم المعارضة أنور إبراهيم طلبات من قبل محاميه لادلاء محمد سيف البخاري أزلان الذي اتهم أنور بممارسة اللواط بشهادته فيما إذا كان قد أقام علاقة غير شرعية مع ممثلة ادعاء.


محكمة ماليزية ترفض طلبا للاستماع الى شهادة الرجل الذي اتهم زعيم المعارضة بممارسة اللواط معه
وكان محامو أنور قد قدموا الاسبوع الماضي طلبا لاسقاط القضية المرفوعة ضده استنادا إلى مزاعم بأن محمد سيف البخاري أزلان أقام علاقة غير شرعية مع فرح أزلينا لطيف وهي عضو بفريق التحقيق.

ورفض القاضي بالمحكمة العليا محمد ظبي الدين محمد ضياء دعوات الدفاع لادلاء سيف البخاري وفرح بشهادتهما بشأن العلاقة المزعومة قائلا إنها عديمة الصلة بالقضية.

ويزعم فريق أنور إن فرح ربما سربت معلومات سرية إلى سيف البخاري الذي لا يتعين أن يحصل على استراتيجيات الادعاء . ومن المقرر أن تستمر جلسة الاستماع حتى غدا الثلاثاء.

وكان المدعي العام الماليزي قد أمر الشهر الماضي باستبعاد فرح من القضية قائلا إنه على الرغم من أنه ليس هناك أي دليل يؤكد المزاعم بشأن تورطها في علاقة مع سيف البخاري إلا أن تلك الخطوة ستحمي مصداقية الادعاء.

ويواجه أنور /62 عاما/ اتهامات بأنه مارس اللواط مع سيف البخاري وهو مساعد سابق له في حزيران/يونيو عام 2008. وشدد أنور على أنه برئ وأن الاتهامات ضده ملفقة لعرقلة تحالف المعارضة الذي ينتمي إليه والمكون من ثلاثة أحزاب.

ويذكر أن هذه هي المرة الثانية التي يتهم فيها أنور بـ"اللواط". ودخل أنور السجن لمدة ستة أعوام ، بدءا من عام 1998 ، على خلفية إدانته بتهمتي "اللواط" و"الفساد" ، غير أنه تم إسقاط حكم إدانته بـ"اللواط" في وقت لاحق.

ويمكن أن يواجه زعيم المعارضة الماليزي ، في حال إدانته ، العقوبة القصوى في تلك الاتهامات ، وهي السجن 20 عاما ، إلى جانب حرمانه من ممارسة العمل السياسي.

د ب أ
الاثنين 9 أغسطس 2010