الصفحات
سياسة
فقد صنع احد هذه المهرجانات أضخم كعكة عيد ميلاد في الشرق الأوسط،ونافسه مهرجان اخر بصناعة أكبر ساندويتش في العالم، وصنع طهاة أضخم قالب شيكولاتة عالميا، إضافة إلى اكبر طبق معكرونة، واكبر طبق شاورما، وأضخمطبق أرز باللحم، وأضخمطبق "بابا غنوج" واكبر بوفيه حلويات صنعه إنسان وأمام هذه الأطباق العملاقة، بات اسم الإمارات،الأكثرتكرارا في موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية في مجال المأكولات.
وكان اخر تلك المسابقات، ما شهدته إمارة الفجيرة الإماراتيةقبل أيام، حين اجتمع 100 "شيف" من مختلف أنحاء العالم، لاستعراض فنون الطهي وصناعة مجسمات الشيكولاتة ونحت الفواكه.
وقال مسؤولون في اللجنة المنظمة للمسابقة لوكالة الأنباءالألمانية(د.ب.أ) إن المتنافسين يعملون في فنادق كبرى، وتنافسوا في إظهار مهاراتهم في الطبخ وتقديم أطباق للمأكولات البحرية والأطباق العربية وفنون طهي اللحوم والمخبوزات العربية والغربية وتفنن الطهاة في نحت الفواكهوالخضروات وتقديم أطباق مبتكرة من الحلويات والسلطات والكوكتيل.
وقدمت إدارة فندق "ميرامار العـقة" بالفجيرة، التي نظمت المسابقة واستضافت فعالياتها، ميداليات ذهبية وبرونزية وفضية للطهاة الذين تميزوا بتقديم ابتكارات جديدة، نالت إعجاب حضور المسابقة من السائحين الغربيين والعرب والإماراتيينمن نزلاء الفنادق الإماراتية.
وقال أشرف حلمي المدير العام الإقليمي للمجموعة الفندقية المنظمة للمسابقة:ان الحدث أقيم بدعم من جمعية طهاة الإمارات وبمشاركة الاتحاد العالمي لجمعيات الطهاة (واكس).
وأشار إلى أن لجنة تحكيم من كبار الطهاة قيمت الأطباقالتي قدمها الطهاة في المسابقة، وراعت عناصر الابتكار والالتزام بالمعايير الصحية والغذائية أثناء الطهو وقبل اشهر قليلة، شهدت مدينة دبي تنظيم مهرجان عالمي لمحبي الطعام، حمل اسم "مهرجان مذاق دبي".
وقالت أنجو سامي مديرة المهرجان لوكالة الأنباءالألمانية(د.ب.أ) إن المهرجان عرض لزواره احدث ابتكارات الطهاة العالميين من وصفات طعام، وأتاحلهم تذوقها، وقدم عروض طهو حية أمام الحضور، إضافة إلى تنظيم صفوف دراسية حضرها عشاق الطبخ من الرجال والنساء.
وأضافت"جمع المهرجان أهم المطاعم الإماراتيةوالعربية ومطاعم عالمية وطهاة دوليين وأشهر علامات العصائر العالمية، وشهد تقديم عروض للطبخ على مسرح ضخم، فيما يشبه العروض الفنية."
وأشارت إلى أن المهرجان عقد للعام الخامس، وقد استقطب دورته الأخيرةأكثر من 17 ألف زائر، مشكلين اكبر تجمع لمحبي الطعام والطبخ في مدينة عربية وشهدت مدينة دبي أيضا العام الماضي أكبر مسابقة لفنون الطبخ لاختيار "أفضل طهاة في الشرق الأوسط".
و شارك في منافسات المسابقة 600 طاه من فنادق متنوعة في دول مجلس التعاون الخليجي لإعداد أشهى أصناف من المأكولات والحلويات والعصائر وتضمنت المنافسات 20 مسابقة فرعية في الطبخ تنافس فيها المشاركون للحصول على اللقب بتحضير أطيب وألذ الأطباق.
وانطلقت المنافسات في أحد أكبر مراكز التسوق بالإماراتوأشرف عليها الشيف أوي ميخيل، رئيس جمعية الطهاة في الإمارات وتبارى الطهاة في منافسات الحفر على الجليد وتحضير أطباق متنوعة من مطابخ عالمية مختلفة وصناعة أشكال فنية متعددة من الشوكولاته والفواكه .
وإلى جانب المنافسات اليومية التي استمرت سبعة أيام، أقيمت أجنحة مخصصة لعرض أنواع متعددة من الأطباق والمأكولات، أتاحت للراغبين تعلم طرق وأساليب مبتكرة في الطبخ وكيفية إعداد مأكولات متنوعة.
وتولت لجنة تضم مجموعة من أشهر الطهاة الذين يمتلكون خبرة واسعة في هذا المجال تقييم أعمال المشاركين في المسابقات اليومية واختيار الفائز ولا تقتصر مهرجانات الطهو على مدينة دبي، بل نظمت جارتها أبوظبي، مهرجانا دوليا للطبخ، استمر 10 أيام.
وقدم المهرجان جوائز لأفضل مطعم وجائزة أفضل رئيس طهاة وجائزة أفضل مدير مطعم وجائزة أفضل مطعم متخصص في مطبخ المنطقة وجائزة أفضل طاهي متخصص في مطبخ المنطقة ونظم المهرجان دورات لتعليم الطهي، وحفل عشاء للمشاهير، وحفلات عشاء لطعام القصور، والمأكولات الملكية، ومسابقة لأعداد أكبر "وليمة الشرق أوسطية".
وأقيم بأبوظبي أيضا مهرجاناٍ للمأكولات الفرنسية الشهيرة، شارك فيه مجموعة من أشهر الطهاة الفرنسيين وتنافس في المهرجان أكثر من 200 جهة ومؤسسة من فرنسا والإمارات في مجالات الفندقة والسياحة.
وقال محمد المزروعي مدير المعرض لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن المهرجان شهد حضوراً جماهيرياً يزيد عن 100 ألف زائر، وأتاح للجمهور تذوق أشهر المأكولات والأطعمة الفرنسية مثل الخبز الحلو والجبن الفرنسي والجمبري بالجزر والبرتقال، ووجبة سمك الترس المقلي مع الكستناء.
.
كما تذوقوا الفطر المشوي، والبازلاء البيضاء، ومسلوق البريتونية، وبلح البحر ويخني الأخطبوط، وأتيح لهم التعرف على طرق صنع أشهر الحلوى الفرنسية مثل تورتة متموج عشب الراوند وأقراص الشوكولاتة التقليدية ولا تكتفي الإمارات بمهرجانات المأكولات التقليدية، بل أقامت مهرجان دوليا للعسل استمر 16 يوما.
وشارك في الحدث العشرات من منتجي العسل في العالم تنافسوا خلاله في عرض اشهر أنواع العسل، وإتاحة الفرصة لتذوقها وشرائها وعرض المهرجان كميات كبيرة من العسل تم جلبها خصيصا من باكستان وإيران واليمن والهند، وعرض 15 محلاً منتجات متنوعة مصنوعة من العسل منها منتجات غذائية و علاجية وتجميلية.
وقدم أصحاب هذه المحلات معلومات عديدة عن العسل واستخداماته المتعددة وشرحوا كيفية التمييز بين العسل الطبيعي الصافي والمغشوش، إلى جانب معلومات أخرى حول استخدامه لعلاج بعض الأمراض والمحافظة على البشرة وامتدت منافسات الطهي بالإماراتإلى مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا "فيس بوك" الذي جمع قبل أيام 300 من هواة الطهي للتنافس في مسابقة كبرى بدبي.
وأقيمتالمسابقة تحت عنوان "الحياة طعمها رائع" وتولى الشيف الشهير أسامة السيد تقييم المتنافسات وتحديد الفائزات بالمراكز الأولى التي حصدتها هندية وأردنية ومصرية، وفزن بجوائز نقدية، وصلت قيمة الأولى منها إلى 6 الآفدولار وكان الطريف في المسابقة أنها جمعت نساء هواة من ربات البيوت، وألزمتهن بالطبخ دون استخدام الأفرانالتقليدية، واقتصر الطبخ عبر أجهزة المايكروويف.
وتتنافس مهرجانات الطعام الإماراتيةفي تحطيم الأرقامالقياسية، ولا ينسى جمهور تلك المهرجانات حين صنع "مهرجان دبي للمأكولات" أكبر بوفيه للحلويات في العالم، وصنع أيضا "أكبر منقوشة زعتر" في العالم، تم تسجيلهما في موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
وتفخر دبي بانها صاحبة أكبر طبق أرز باللحم في العالم، أو كما يسمى (برياني) وفق اللهجة المحلية، والذي أقيم ضمن مهرجان دبي للتسوق والعام الماضي دخلت دبي موسوعة جينيس للأرقام القياسية بتحضير أكبر طبق شاورما بالعالم.
وأعلن مسئولو موسوعة جينيس أن الطبق بلغ وزنه 468 كيلو جراماًوطوله 295 سنتيمتراً، وعرضه 60 سنتيمتراً، وتناوب على صناعته 15 شيفاً وعاملاً لشواء وقص وتوزيع الشاورما وقال نورالدين الغنام المسؤول عن تنظيم الحدث أن التحضير للمشروع استغرق شهراً متواصلاً من الترتيبات، وتطلب بناء ماكينة شواء يزيد طولها على 6 أمتار، مشيرا إلى انه تم توزيع "الشاورما" على الجمعيات الخيرية في دبي.
وسبق لدبي أن صنعت اكبر طبق "بابا غنوج" في العالم، وتم تسجيله في موسوعة جينيس وتطلب تصنيع هذا الطبق 100 كيلو جرام من الباذنجان و 40 كيلوجراما من الفلفل الأخضر والأحمر والأصفر و 30 كيلو جراما من البصل و 15 كيلو جراما من البقدونس وثلاثة كيلو جرامات من الثوم و 10 كيلو جراما من النعناع الأخضر وعشرون لترا من زيت الزيتون وعشرة ليترات من عصير الليمون وكيلو جرامين من الملح.
وكان اخر تلك المسابقات، ما شهدته إمارة الفجيرة الإماراتيةقبل أيام، حين اجتمع 100 "شيف" من مختلف أنحاء العالم، لاستعراض فنون الطهي وصناعة مجسمات الشيكولاتة ونحت الفواكه.
وقال مسؤولون في اللجنة المنظمة للمسابقة لوكالة الأنباءالألمانية(د.ب.أ) إن المتنافسين يعملون في فنادق كبرى، وتنافسوا في إظهار مهاراتهم في الطبخ وتقديم أطباق للمأكولات البحرية والأطباق العربية وفنون طهي اللحوم والمخبوزات العربية والغربية وتفنن الطهاة في نحت الفواكهوالخضروات وتقديم أطباق مبتكرة من الحلويات والسلطات والكوكتيل.
وقدمت إدارة فندق "ميرامار العـقة" بالفجيرة، التي نظمت المسابقة واستضافت فعالياتها، ميداليات ذهبية وبرونزية وفضية للطهاة الذين تميزوا بتقديم ابتكارات جديدة، نالت إعجاب حضور المسابقة من السائحين الغربيين والعرب والإماراتيينمن نزلاء الفنادق الإماراتية.
وقال أشرف حلمي المدير العام الإقليمي للمجموعة الفندقية المنظمة للمسابقة:ان الحدث أقيم بدعم من جمعية طهاة الإمارات وبمشاركة الاتحاد العالمي لجمعيات الطهاة (واكس).
وأشار إلى أن لجنة تحكيم من كبار الطهاة قيمت الأطباقالتي قدمها الطهاة في المسابقة، وراعت عناصر الابتكار والالتزام بالمعايير الصحية والغذائية أثناء الطهو وقبل اشهر قليلة، شهدت مدينة دبي تنظيم مهرجان عالمي لمحبي الطعام، حمل اسم "مهرجان مذاق دبي".
وقالت أنجو سامي مديرة المهرجان لوكالة الأنباءالألمانية(د.ب.أ) إن المهرجان عرض لزواره احدث ابتكارات الطهاة العالميين من وصفات طعام، وأتاحلهم تذوقها، وقدم عروض طهو حية أمام الحضور، إضافة إلى تنظيم صفوف دراسية حضرها عشاق الطبخ من الرجال والنساء.
وأضافت"جمع المهرجان أهم المطاعم الإماراتيةوالعربية ومطاعم عالمية وطهاة دوليين وأشهر علامات العصائر العالمية، وشهد تقديم عروض للطبخ على مسرح ضخم، فيما يشبه العروض الفنية."
وأشارت إلى أن المهرجان عقد للعام الخامس، وقد استقطب دورته الأخيرةأكثر من 17 ألف زائر، مشكلين اكبر تجمع لمحبي الطعام والطبخ في مدينة عربية وشهدت مدينة دبي أيضا العام الماضي أكبر مسابقة لفنون الطبخ لاختيار "أفضل طهاة في الشرق الأوسط".
و شارك في منافسات المسابقة 600 طاه من فنادق متنوعة في دول مجلس التعاون الخليجي لإعداد أشهى أصناف من المأكولات والحلويات والعصائر وتضمنت المنافسات 20 مسابقة فرعية في الطبخ تنافس فيها المشاركون للحصول على اللقب بتحضير أطيب وألذ الأطباق.
وانطلقت المنافسات في أحد أكبر مراكز التسوق بالإماراتوأشرف عليها الشيف أوي ميخيل، رئيس جمعية الطهاة في الإمارات وتبارى الطهاة في منافسات الحفر على الجليد وتحضير أطباق متنوعة من مطابخ عالمية مختلفة وصناعة أشكال فنية متعددة من الشوكولاته والفواكه .
وإلى جانب المنافسات اليومية التي استمرت سبعة أيام، أقيمت أجنحة مخصصة لعرض أنواع متعددة من الأطباق والمأكولات، أتاحت للراغبين تعلم طرق وأساليب مبتكرة في الطبخ وكيفية إعداد مأكولات متنوعة.
وتولت لجنة تضم مجموعة من أشهر الطهاة الذين يمتلكون خبرة واسعة في هذا المجال تقييم أعمال المشاركين في المسابقات اليومية واختيار الفائز ولا تقتصر مهرجانات الطهو على مدينة دبي، بل نظمت جارتها أبوظبي، مهرجانا دوليا للطبخ، استمر 10 أيام.
وقدم المهرجان جوائز لأفضل مطعم وجائزة أفضل رئيس طهاة وجائزة أفضل مدير مطعم وجائزة أفضل مطعم متخصص في مطبخ المنطقة وجائزة أفضل طاهي متخصص في مطبخ المنطقة ونظم المهرجان دورات لتعليم الطهي، وحفل عشاء للمشاهير، وحفلات عشاء لطعام القصور، والمأكولات الملكية، ومسابقة لأعداد أكبر "وليمة الشرق أوسطية".
وأقيم بأبوظبي أيضا مهرجاناٍ للمأكولات الفرنسية الشهيرة، شارك فيه مجموعة من أشهر الطهاة الفرنسيين وتنافس في المهرجان أكثر من 200 جهة ومؤسسة من فرنسا والإمارات في مجالات الفندقة والسياحة.
وقال محمد المزروعي مدير المعرض لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن المهرجان شهد حضوراً جماهيرياً يزيد عن 100 ألف زائر، وأتاح للجمهور تذوق أشهر المأكولات والأطعمة الفرنسية مثل الخبز الحلو والجبن الفرنسي والجمبري بالجزر والبرتقال، ووجبة سمك الترس المقلي مع الكستناء.
.
كما تذوقوا الفطر المشوي، والبازلاء البيضاء، ومسلوق البريتونية، وبلح البحر ويخني الأخطبوط، وأتيح لهم التعرف على طرق صنع أشهر الحلوى الفرنسية مثل تورتة متموج عشب الراوند وأقراص الشوكولاتة التقليدية ولا تكتفي الإمارات بمهرجانات المأكولات التقليدية، بل أقامت مهرجان دوليا للعسل استمر 16 يوما.
وشارك في الحدث العشرات من منتجي العسل في العالم تنافسوا خلاله في عرض اشهر أنواع العسل، وإتاحة الفرصة لتذوقها وشرائها وعرض المهرجان كميات كبيرة من العسل تم جلبها خصيصا من باكستان وإيران واليمن والهند، وعرض 15 محلاً منتجات متنوعة مصنوعة من العسل منها منتجات غذائية و علاجية وتجميلية.
وقدم أصحاب هذه المحلات معلومات عديدة عن العسل واستخداماته المتعددة وشرحوا كيفية التمييز بين العسل الطبيعي الصافي والمغشوش، إلى جانب معلومات أخرى حول استخدامه لعلاج بعض الأمراض والمحافظة على البشرة وامتدت منافسات الطهي بالإماراتإلى مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا "فيس بوك" الذي جمع قبل أيام 300 من هواة الطهي للتنافس في مسابقة كبرى بدبي.
وأقيمتالمسابقة تحت عنوان "الحياة طعمها رائع" وتولى الشيف الشهير أسامة السيد تقييم المتنافسات وتحديد الفائزات بالمراكز الأولى التي حصدتها هندية وأردنية ومصرية، وفزن بجوائز نقدية، وصلت قيمة الأولى منها إلى 6 الآفدولار وكان الطريف في المسابقة أنها جمعت نساء هواة من ربات البيوت، وألزمتهن بالطبخ دون استخدام الأفرانالتقليدية، واقتصر الطبخ عبر أجهزة المايكروويف.
وتتنافس مهرجانات الطعام الإماراتيةفي تحطيم الأرقامالقياسية، ولا ينسى جمهور تلك المهرجانات حين صنع "مهرجان دبي للمأكولات" أكبر بوفيه للحلويات في العالم، وصنع أيضا "أكبر منقوشة زعتر" في العالم، تم تسجيلهما في موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
وتفخر دبي بانها صاحبة أكبر طبق أرز باللحم في العالم، أو كما يسمى (برياني) وفق اللهجة المحلية، والذي أقيم ضمن مهرجان دبي للتسوق والعام الماضي دخلت دبي موسوعة جينيس للأرقام القياسية بتحضير أكبر طبق شاورما بالعالم.
وأعلن مسئولو موسوعة جينيس أن الطبق بلغ وزنه 468 كيلو جراماًوطوله 295 سنتيمتراً، وعرضه 60 سنتيمتراً، وتناوب على صناعته 15 شيفاً وعاملاً لشواء وقص وتوزيع الشاورما وقال نورالدين الغنام المسؤول عن تنظيم الحدث أن التحضير للمشروع استغرق شهراً متواصلاً من الترتيبات، وتطلب بناء ماكينة شواء يزيد طولها على 6 أمتار، مشيرا إلى انه تم توزيع "الشاورما" على الجمعيات الخيرية في دبي.
وسبق لدبي أن صنعت اكبر طبق "بابا غنوج" في العالم، وتم تسجيله في موسوعة جينيس وتطلب تصنيع هذا الطبق 100 كيلو جرام من الباذنجان و 40 كيلوجراما من الفلفل الأخضر والأحمر والأصفر و 30 كيلو جراما من البصل و 15 كيلو جراما من البقدونس وثلاثة كيلو جرامات من الثوم و 10 كيلو جراما من النعناع الأخضر وعشرون لترا من زيت الزيتون وعشرة ليترات من عصير الليمون وكيلو جرامين من الملح.
