في الوسط خالد شوكات مؤسس ورئيس مهرجان روتردام للفيلم العربي
وقال خالد شوكات مؤسس ورئيس المهرجان لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب. أ) إن الدورة الجديدة المقرر عقدها نهاية العام الجاري ستخصص برنامجا لأفلام الثورة سواء التي بشرت بها أو أنتجت بعد قيامها في عدد من الدول العربية لرصد حالة التغير في المجتمعات وإظهار مستوى الحرية التي تعيشها الشعوب عقب نجاح الثورات.
وأضاف شوكات أنه تقرر تكريم الفنان التونسي الكبير هشام رستم إلى جانب عدد من الفنانين المصريين ممن ساهم في مساندة الثورة المصرية وسائر الثورات العربية مثل خالد الصاوي وخالد يوسف وعمرو واكد.
وأوضح شوكات أنه قرر تأجيل عقد الدورة الجديدة للمهرجان خلال الفترة من السابع إلى 11 أيلول/ سبتمبر بدلا من تموز/يوليو لفسح المجال أمام إتمام عدد من المخرجين العرب لأعمالهم السينمائية الوثائقية والروائية حول هذه الثورات ونظرا لتعطل العمل في عدد من المؤسسات السينمائية العربية جراء المستجدات والمتغيرات الطارئة.
وتشتمل الدورة الجديدة إلى جانب مسابقات الأفلام الطويلة والوثائقية والقصيرة على عدد من البرامج الخاصة من أهمها برنامج عن "الثورات العربية" وآخر عن 10 سنوات بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر في السينما وثالث عن سينما الشباب في السعودية.
وكانت إدارة المهرجان أعلنت من قبل عن اختيار السعودية ضيف شرف الدورة الحادية عشرة التي تضم برنامجا خاصا للسينما السعودية يعرض خلاله عدد من الأفلام القصيرة والوثائقية والروائية الطويلة إضافة إلى ندوتين تناقش إحداهما واقع الإنتاج السينمائي السعودي وتخصص الثانية للحديث عن دور القنوات التليفزيونية في النهوض بالإنتاج الدرامي في المملكة.
ويعول منظمو التظاهرة السعودية في مهرجان روتردام على أن تزيل أفلام المخرجين السعوديين خاصة الشباب منهم بعض الغشاوة وتثبت مدى التهويل والمبالغات التي لعب الإعلام الغربي على تضخيمها بدافع الإساءة للعرب والمسلمين عن طريق اتهامهم بالإرهاب.
ويسعى المهرجان بعد مرور 10 سنوات على بدء فعالياته إلى التعريف بالسينما العربية في أوروبا من خلال التركيز في الدورات القادمة على إحدى دور العرض السينمائي الواعدة في المنطقة وتوفير الدعم والدعاية اللازمة لصناعها كجزء من دوره الأساسي في دعم الإبداع العربي وتشجيع المبدعين العرب
وأضاف شوكات أنه تقرر تكريم الفنان التونسي الكبير هشام رستم إلى جانب عدد من الفنانين المصريين ممن ساهم في مساندة الثورة المصرية وسائر الثورات العربية مثل خالد الصاوي وخالد يوسف وعمرو واكد.
وأوضح شوكات أنه قرر تأجيل عقد الدورة الجديدة للمهرجان خلال الفترة من السابع إلى 11 أيلول/ سبتمبر بدلا من تموز/يوليو لفسح المجال أمام إتمام عدد من المخرجين العرب لأعمالهم السينمائية الوثائقية والروائية حول هذه الثورات ونظرا لتعطل العمل في عدد من المؤسسات السينمائية العربية جراء المستجدات والمتغيرات الطارئة.
وتشتمل الدورة الجديدة إلى جانب مسابقات الأفلام الطويلة والوثائقية والقصيرة على عدد من البرامج الخاصة من أهمها برنامج عن "الثورات العربية" وآخر عن 10 سنوات بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر في السينما وثالث عن سينما الشباب في السعودية.
وكانت إدارة المهرجان أعلنت من قبل عن اختيار السعودية ضيف شرف الدورة الحادية عشرة التي تضم برنامجا خاصا للسينما السعودية يعرض خلاله عدد من الأفلام القصيرة والوثائقية والروائية الطويلة إضافة إلى ندوتين تناقش إحداهما واقع الإنتاج السينمائي السعودي وتخصص الثانية للحديث عن دور القنوات التليفزيونية في النهوض بالإنتاج الدرامي في المملكة.
ويعول منظمو التظاهرة السعودية في مهرجان روتردام على أن تزيل أفلام المخرجين السعوديين خاصة الشباب منهم بعض الغشاوة وتثبت مدى التهويل والمبالغات التي لعب الإعلام الغربي على تضخيمها بدافع الإساءة للعرب والمسلمين عن طريق اتهامهم بالإرهاب.
ويسعى المهرجان بعد مرور 10 سنوات على بدء فعالياته إلى التعريف بالسينما العربية في أوروبا من خلال التركيز في الدورات القادمة على إحدى دور العرض السينمائي الواعدة في المنطقة وتوفير الدعم والدعاية اللازمة لصناعها كجزء من دوره الأساسي في دعم الإبداع العربي وتشجيع المبدعين العرب


الصفحات
سياسة








