الصفحات
سياسة
وإذا أردت ألا تدفع أسعارا مبالغ فيها تماما من أجل الإقامة في مكان رديء فمن الأفضل أن تبدأ عملية البحث والحجز من الآن، فاستعد من الآن وانطلق لكي تضمن الأسعار التي تريدها.
وإحدى الطرق تتمثل في التوجه مباشرة إلى اللجنة البريطانية المنظمة للأوليمبياد، ومبيعات التذاكر التي تطرحها هذه اللجنة معروضة من خلال الموقع الإليكتروني : www.tickets.london2012.com
ويقول المتحدث الصحفي باسم اللجنة في لندن ديفيد بول إنه لا تزال توجد تذاكر حتى الآن لبعض مباريات كرة القدم ولعدد من الفعاليات للألعاب الأوليمبية للمعاقين، وإذا جربت حظك بهذه الطريقة عليك بالدخول إلى الموقع الإليكتروني للجنة ثم البدء في الاختيار من بين التذاكر المعروضة المتاحة لانتقاء المواعيد والأنشطة أو المباريات المرغوبة.
وهذا هو المطروح من الناحية النظرية ولكن بالنسبة للتطبيق العملي تبدو الأمور مختلفة بعض الشيء.
ويوضح كريستيان كلاو المتحدث الصحفي باسم إتحاد الألعاب الأوليمبية الألماني أنه في أول مرحلة من مبيعات التذاكر التي بدأت في آذار/مارس الماضي تقدم كثير من الأشخاص لحجزها لدرجة أنه صار يتعين بيع التذاكر بأسلوب اليانصيب، وعلى سبيل المثال طلب أكثر من مليون شخص تذاكر لمشاهدة سباق مئة متر عدو للرجال وهو فعالية أتيح لها 40 ألف تذكرة فقط.
ويقول كلاو إن التذاكر شهدت عملية بيع سريعة وكاملة بشكل غير مسبوق، ووصفها بأنها أكثر عملية مبيعات للتذاكر نجاحا في تاريخ الألعاب الأوليمبية.
وحتى لو لم تحصل على تذكرة للأوليمبياد فإن رحلة إلى لندن العام المقبل 2012 ستكون لها جوائزها، فكثير من المسابقات مثل سباق الدراجات على الطرق أو المباريات التمهيدية للكريكت ستكون مجانية، إلى جانب ذلك سيتم عرض جميع مسابقات دورة الألعاب الأوليمبية على شاشات عملاقة في مناطق مختلفة من العاصمة البريطانية ليتمكن الجمهور من مشاهدتها، وبالتالي يستطيع كل مشجع لنوعية معينة من الرياضة أن يشارك في المشاهدة عن قرب.
ويشير أندريا هيتزل من مكتب السياحة البريطاني في برلين المعروف بإسم " زر بريطانيا " إلى أنه ستكون هناك ثلاث مناطق عامة كبرى لمشاهدة المباريات وهي لندن هايد وفيكتوريا بارك وميدان الطرف الأغر، ويوضح أن جميع هذه المناطق الثلاث تتيح إذاعة مزيج من الألعاب الرياضية والحفلات الموسيقية.
ولضمان الحصول على مكان متقدم أامام الشاشة يمكن للراغبين أن يسجلوا أسماءهم على الموقع الإليكتروني www.londonlive.uk.com، ويمكن لأي شخص أن يطلب ما يصل إلى أربع تذاكر بمبلغ 5 ر3 جنيه استرليني وهي تسمح لحاملها بالدخول المبكر إلى مناطق المشاهدة العامة.
ولاتزال هناك نوعية واسعة من أماكن الإقامة المتاحة في لندن، وينصح إنجو فريسك مدير شركة فيتنتورز الألمانية لرحلات مشاهدة المباريات الرياضية الزوار من أصحاب الميزانيات المحدودة بالإقامة في النزل أو في المدن الجامعية كبديل رخيص، ويقول إن عيب هذه الأماكن أنها ليست واقعة في مناطق قريبة من وسط المدينة.
وبالنسبة للأشخاص الذين يريدون شيئا خاصا بهم يمكنهم حجز إقامة ليلية في سفن الرحلات التي تبحر في اتجاه لندن في الصيف المقبل، ومن بين هذه السفن " دويتشلاند " الراسية في رصيف وست إنديا وتتاح الأماكن عن طريق وكالة السفر الألمانية ديرتور، وهذه الرحلة الدائرية تتضمن البقاء لثلاثة ليال ويمكن حجز تذكرة للألعاب الأوليمبية بأسعار تتراوح بين 1548 و3988 يورو للشخص الواحد.
ويقول تورستن شافير المتحدث الصحفي بإسم رابطة السفر الألمانية في برلين إن مثل هذه العروض الشاملة تناسب الأشخاص الذين لا يريدون أن يزعجوا أنفسهم بالترتيبات، وثمة ميزة إضافية وهي أن كل العروض الشاملة تكون غالبا أقل تكلفة من الرحلات التي ينظمها المرء بنفسه.
وينصح شافير الشخص الذي يخطط للرحلة بنفسه بأن يبدأ في الحجز بسرعة لكي يحصل على عروض أفضل سواء بالحافلة أو القطار أو الطائرة، كما ينصح بعدم توقع إجراء مساومات للتوصل إلى صفقات رخيصة للغاية في مناسبة عالية الإقبال من الزوار مثل الأوليمبياد.
وإحدى الطرق تتمثل في التوجه مباشرة إلى اللجنة البريطانية المنظمة للأوليمبياد، ومبيعات التذاكر التي تطرحها هذه اللجنة معروضة من خلال الموقع الإليكتروني : www.tickets.london2012.com
ويقول المتحدث الصحفي باسم اللجنة في لندن ديفيد بول إنه لا تزال توجد تذاكر حتى الآن لبعض مباريات كرة القدم ولعدد من الفعاليات للألعاب الأوليمبية للمعاقين، وإذا جربت حظك بهذه الطريقة عليك بالدخول إلى الموقع الإليكتروني للجنة ثم البدء في الاختيار من بين التذاكر المعروضة المتاحة لانتقاء المواعيد والأنشطة أو المباريات المرغوبة.
وهذا هو المطروح من الناحية النظرية ولكن بالنسبة للتطبيق العملي تبدو الأمور مختلفة بعض الشيء.
ويوضح كريستيان كلاو المتحدث الصحفي باسم إتحاد الألعاب الأوليمبية الألماني أنه في أول مرحلة من مبيعات التذاكر التي بدأت في آذار/مارس الماضي تقدم كثير من الأشخاص لحجزها لدرجة أنه صار يتعين بيع التذاكر بأسلوب اليانصيب، وعلى سبيل المثال طلب أكثر من مليون شخص تذاكر لمشاهدة سباق مئة متر عدو للرجال وهو فعالية أتيح لها 40 ألف تذكرة فقط.
ويقول كلاو إن التذاكر شهدت عملية بيع سريعة وكاملة بشكل غير مسبوق، ووصفها بأنها أكثر عملية مبيعات للتذاكر نجاحا في تاريخ الألعاب الأوليمبية.
وحتى لو لم تحصل على تذكرة للأوليمبياد فإن رحلة إلى لندن العام المقبل 2012 ستكون لها جوائزها، فكثير من المسابقات مثل سباق الدراجات على الطرق أو المباريات التمهيدية للكريكت ستكون مجانية، إلى جانب ذلك سيتم عرض جميع مسابقات دورة الألعاب الأوليمبية على شاشات عملاقة في مناطق مختلفة من العاصمة البريطانية ليتمكن الجمهور من مشاهدتها، وبالتالي يستطيع كل مشجع لنوعية معينة من الرياضة أن يشارك في المشاهدة عن قرب.
ويشير أندريا هيتزل من مكتب السياحة البريطاني في برلين المعروف بإسم " زر بريطانيا " إلى أنه ستكون هناك ثلاث مناطق عامة كبرى لمشاهدة المباريات وهي لندن هايد وفيكتوريا بارك وميدان الطرف الأغر، ويوضح أن جميع هذه المناطق الثلاث تتيح إذاعة مزيج من الألعاب الرياضية والحفلات الموسيقية.
ولضمان الحصول على مكان متقدم أامام الشاشة يمكن للراغبين أن يسجلوا أسماءهم على الموقع الإليكتروني www.londonlive.uk.com، ويمكن لأي شخص أن يطلب ما يصل إلى أربع تذاكر بمبلغ 5 ر3 جنيه استرليني وهي تسمح لحاملها بالدخول المبكر إلى مناطق المشاهدة العامة.
ولاتزال هناك نوعية واسعة من أماكن الإقامة المتاحة في لندن، وينصح إنجو فريسك مدير شركة فيتنتورز الألمانية لرحلات مشاهدة المباريات الرياضية الزوار من أصحاب الميزانيات المحدودة بالإقامة في النزل أو في المدن الجامعية كبديل رخيص، ويقول إن عيب هذه الأماكن أنها ليست واقعة في مناطق قريبة من وسط المدينة.
وبالنسبة للأشخاص الذين يريدون شيئا خاصا بهم يمكنهم حجز إقامة ليلية في سفن الرحلات التي تبحر في اتجاه لندن في الصيف المقبل، ومن بين هذه السفن " دويتشلاند " الراسية في رصيف وست إنديا وتتاح الأماكن عن طريق وكالة السفر الألمانية ديرتور، وهذه الرحلة الدائرية تتضمن البقاء لثلاثة ليال ويمكن حجز تذكرة للألعاب الأوليمبية بأسعار تتراوح بين 1548 و3988 يورو للشخص الواحد.
ويقول تورستن شافير المتحدث الصحفي بإسم رابطة السفر الألمانية في برلين إن مثل هذه العروض الشاملة تناسب الأشخاص الذين لا يريدون أن يزعجوا أنفسهم بالترتيبات، وثمة ميزة إضافية وهي أن كل العروض الشاملة تكون غالبا أقل تكلفة من الرحلات التي ينظمها المرء بنفسه.
وينصح شافير الشخص الذي يخطط للرحلة بنفسه بأن يبدأ في الحجز بسرعة لكي يحصل على عروض أفضل سواء بالحافلة أو القطار أو الطائرة، كما ينصح بعدم توقع إجراء مساومات للتوصل إلى صفقات رخيصة للغاية في مناسبة عالية الإقبال من الزوار مثل الأوليمبياد.
