غلاف الكتاب الجديد
تمحورت الدراسة حول ثلاثة من النماذج الإنسانية في السرد العربي القديم، اختار المؤلف لكل منها عملا سرديا واحدا حتى يتسنى دراسة النموذج الإنساني وفق إطار محدد، وهي نموذج البخيل في كتاب البخلاء للجاحظ, نموذج المكدّي (من يقرع الأبواب طلباً للمال والطعام) في مقامات الهمذاني، ونموذج البطل في السير الشعبية.
وقد حفل السرد العربي القديم بكثير من النماذج الإنسانية التي هي نواة بنيتها الفنية، وقد كشفت الأعمال السردية عن طبيعة هذه النماذج وخصوصيتها ودورها. وتسعى هذه الدراسة إلى الوقوف على بعض النماذج الإنسانية في محاولة للكشف عن أهميتها ودورها الفاعل في بنية العمل السردي، كما ترمي إلى تحديد ملامح هذه النماذج، ودورها الفاعل في بنية العمل السردي.
يقوم الكاتب بتعريف كل نموذج على حدة ويقوم أيضا بتحديد ملامح النماذج الثلاثة في الدراسة التي سعت جاهدة لتوضيح أهمية النماذج الإنسانية في السرد العربي القديم، من كونها لاتقل أهمية وشأنا عن النماذج الإنسانية العالمية في الدراسات الغربية.
مؤلف الكتاب د.سيف محمد سعيد المحروقي أحد أساتذة كلية العلوم الإنسانية, قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة الإمارات العربية المتحدة. انضم إلى هيئة التدريس سنة 2007 وتخصص في الأدب, وبالتحديد الأدب العباسي.
وقد حفل السرد العربي القديم بكثير من النماذج الإنسانية التي هي نواة بنيتها الفنية، وقد كشفت الأعمال السردية عن طبيعة هذه النماذج وخصوصيتها ودورها. وتسعى هذه الدراسة إلى الوقوف على بعض النماذج الإنسانية في محاولة للكشف عن أهميتها ودورها الفاعل في بنية العمل السردي، كما ترمي إلى تحديد ملامح هذه النماذج، ودورها الفاعل في بنية العمل السردي.
يقوم الكاتب بتعريف كل نموذج على حدة ويقوم أيضا بتحديد ملامح النماذج الثلاثة في الدراسة التي سعت جاهدة لتوضيح أهمية النماذج الإنسانية في السرد العربي القديم، من كونها لاتقل أهمية وشأنا عن النماذج الإنسانية العالمية في الدراسات الغربية.
مؤلف الكتاب د.سيف محمد سعيد المحروقي أحد أساتذة كلية العلوم الإنسانية, قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة الإمارات العربية المتحدة. انضم إلى هيئة التدريس سنة 2007 وتخصص في الأدب, وبالتحديد الأدب العباسي.


الصفحات
سياسة








