
وكانت ويليامز عوضت تأخرها في المجموعة الثالثة الأخيرة من مباراة نهائي أمريكا المفتوحة أمس الأحد لتحرم المصنفة الأولى عالميا البيلاروسية فيكتوريا أزارينكا من إحراز لقب الجراند سلام الثاني لها بمشوارها الرياضي بفوزها عليها 6/2 و2/6 و7/5 وكان هذا اللقب ال 15 بالنسبة لويليامز في بطولات الجراند سلام حيث يفصل مدة قياسية تبلغ 13 عاما بين هذه الألقاب.
وقالت ويليامز /30 عاما/ التي ستأخذ عطلة الآن مع تبقي بطولتين فقط لها بهذا الموسم الذي شهد صيفا عاصفا من الانتصارات: "إنها ثلاثة عقود. التسعينات (1999) وبداية الألفية الثالثة (2002) والعقد الثاني من الألفية الثالثة ، إنه أمر مذهل".
وأضافت: "كنت أقرأ بالأمس أو صباح اليوم كيف تمكن بيت سامبراس من الفوز في 1990 و2002 ، فقد كانت المسافة الفاصلة بين هذين التاريخين 12 عاما. وهذا أمر مذهل حقا. أما إحرازي هذه الانتصارات في 13 عاما فهو أمر رائع آخر. أشعر بإثارة بالغة".
وفرضت ويليامز سيطرتها على موسم بطولات الملاعب العشبية وموسم الملاعب الصلبة بعد خروجها المحطم للآمال من الدور الأول لبطولة فرنسا المفتوحة (على الملاعب الرملية) أمام الفرنسية فيرجينى رازانو.
ولكن اللاعبة الأمريكية ، التي تمتلك شقة في باريس ، ضاعفت جهودها وبعد شهر واحد من هذه الهزيمة أحرزت لقب بطولة ويمبلدون على مستويي الفردي وزوجي السيدات .
وبعدها أحرزت ويليامز الميدالية الذهبية بدورة الألعاب الأولمبية "لندن 2012" في منافسات فردي السيدات وزوجي السيدات من جديد مع شقيقتها الكبرى فينوس ويليامز.
وقالت سيرينا التي فازت في 53 مباراة هذا الموسم: "بدأت وأنا أعرف أنني ينتظرني صيف طويل. ولكنني عرفت أنني بإمكاني تحقيق نتائج جيدة لو أنني ركزت في الأمر وحسب".
وأضافت: "إن إحرازي الميدالية الذهبية (الأولمبية) ثم أن آتي بعدها لأحرز لقب أمريكا المفتوحة هو إنجاز لا ينسى" وأكدت ويليامز أن حافزها يزيد كلما طال عمر مشوارها الرياضي.
وقالت: "كما أن الانتصارات تحفزني لتحقيق المزيد منها لأنني أحب الكمال. ودائما ما أفكر: ماذا كان يمكن أن أفعله أفضل من ذلك؟ لماذا لم أفعل هذا أكثر؟ وماذا يمكن أن أحسن في أدائي لكي أفوز بشكل أسهل؟".
وأضافت: "لدي حافز كبير لأحافظ على تركيزي. أشعر أنني مستعدة للبطولة التالية وحسب. أريد أن أحافظ على تركيزي حقا وأن أحقق نتائج جيدة هناك لكي يظل هذا الحلم مستمرا".
وقالت ويليامز /30 عاما/ التي ستأخذ عطلة الآن مع تبقي بطولتين فقط لها بهذا الموسم الذي شهد صيفا عاصفا من الانتصارات: "إنها ثلاثة عقود. التسعينات (1999) وبداية الألفية الثالثة (2002) والعقد الثاني من الألفية الثالثة ، إنه أمر مذهل".
وأضافت: "كنت أقرأ بالأمس أو صباح اليوم كيف تمكن بيت سامبراس من الفوز في 1990 و2002 ، فقد كانت المسافة الفاصلة بين هذين التاريخين 12 عاما. وهذا أمر مذهل حقا. أما إحرازي هذه الانتصارات في 13 عاما فهو أمر رائع آخر. أشعر بإثارة بالغة".
وفرضت ويليامز سيطرتها على موسم بطولات الملاعب العشبية وموسم الملاعب الصلبة بعد خروجها المحطم للآمال من الدور الأول لبطولة فرنسا المفتوحة (على الملاعب الرملية) أمام الفرنسية فيرجينى رازانو.
ولكن اللاعبة الأمريكية ، التي تمتلك شقة في باريس ، ضاعفت جهودها وبعد شهر واحد من هذه الهزيمة أحرزت لقب بطولة ويمبلدون على مستويي الفردي وزوجي السيدات .
وبعدها أحرزت ويليامز الميدالية الذهبية بدورة الألعاب الأولمبية "لندن 2012" في منافسات فردي السيدات وزوجي السيدات من جديد مع شقيقتها الكبرى فينوس ويليامز.
وقالت سيرينا التي فازت في 53 مباراة هذا الموسم: "بدأت وأنا أعرف أنني ينتظرني صيف طويل. ولكنني عرفت أنني بإمكاني تحقيق نتائج جيدة لو أنني ركزت في الأمر وحسب".
وأضافت: "إن إحرازي الميدالية الذهبية (الأولمبية) ثم أن آتي بعدها لأحرز لقب أمريكا المفتوحة هو إنجاز لا ينسى" وأكدت ويليامز أن حافزها يزيد كلما طال عمر مشوارها الرياضي.
وقالت: "كما أن الانتصارات تحفزني لتحقيق المزيد منها لأنني أحب الكمال. ودائما ما أفكر: ماذا كان يمكن أن أفعله أفضل من ذلك؟ لماذا لم أفعل هذا أكثر؟ وماذا يمكن أن أحسن في أدائي لكي أفوز بشكل أسهل؟".
وأضافت: "لدي حافز كبير لأحافظ على تركيزي. أشعر أنني مستعدة للبطولة التالية وحسب. أريد أن أحافظ على تركيزي حقا وأن أحقق نتائج جيدة هناك لكي يظل هذا الحلم مستمرا".