نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


80% من حسابات "الأخبار المزيفة" على تويتر مازالت نشطة




القاهرة/سان فرانسيسكو - أظهرت دراسة أجرتها مؤسسة "جون إس وجيمس إل نايت فاوندشن" أن أكثر من 80% من حسابات موقع تويتر التي كانت تنشر معلومات مضللة وأخبار مزيفة أثناء الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة عام 2016 مازالت نشطة وترسل أكثر من مليون تغريدة يوميا.


حلل الباحثون أكثر من 10 ملايين رسالة أصلية أو رسالة معاد إرسالها، سبق إرسالها قبل وبعد الانتخابات من خلال 700 ألف حساب، مرتبطة بأكثر من 600 نافذة إخبارية متهمة بممارسة التضليل والتآمر.

ونقل موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن "سام جيل" نائب رئيس المجتمعات والتأثير في مؤسسة "نايت فاوندشن" القول إن "ديموقراطيتنا تعتمد على إتاحة الوصول إلى الأخبار والمعلومات التي يمكننا الوثوق فيها.. الآن النقاش حول التضليل عبر الإنترنت يعتمد على الانفعال والحكمة التقليدية. وهذا ليس جيدا بما يكفي".

وقال "ديل هارفي" نائب رئيس تويتر لشئون الأمن والثقة "تويتر مصدر حيوي للمواجهة الحقيقية لعمليات التزييف اليومية.. نحن فخورون باستخدام هذ البرنامج ، والعمل بشكل مخلص للتأكد من أننا نعرض للناس السياق (الذي تدور فيه الأحداث) وتنويع وجهات النظر أثناء النقاشات والحوارات عبر خدمتنا".

وقد أجرى الدراسة "ماثيو هيندمان" أستاذ الإعلام والشؤون العامة في جامعة جورج تاون الأمريكية و"فاليد باراش" من شركة "جرافيكا" لتحليل البيانات لحساب مؤسسة "نايت فاوندش".

يذكر أن "تويتر" و"فيسبوك" و"جوجل" وغيرها من خدمات الإنترنت الكبرى واجهت انتقادات حادة بسبب مسؤوليتها عن انتشار الأخبار المزيفة والمعلومات المضللة أثناء انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016. ومع اقتراب انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي تحاول شركات الإنترنت الكبرى التأكيد على تعاملها بجدية مع مشكلة التضليل والأخبار المزيفة.

د ب ا
الاثنين 8 أكتوبر 2018