نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


أبناء الأنابيب في أزدياد والتلقيح الاصطناعي ينتج ربع مليون طفل سنويا




باريس - يولد نحو 250 الف طفل سنويا في العالم بواسطة تقنيات التلقيح الاصطناعي على ما اظهرت دراسة نشرت حديثا ،وولد بين 219 الفا و246 الف طفل في العالم عبر تقنيات التلقيح الاصطناعي في 2002 وهي السنة الاخيرة التي شهدت فيها احصاءات عالمية على ما اوضحت الدراسة.
وارتفع عدد عمليات التلقيح الاصطناعي في العالم بنسبة 25% منذ العام 2000.
ونشرت هذه المعطيات عبر الانترنت مجلة "هيومن ريبروداكشن" التابعة للجمعية الاوروبية للتناسل وعلم الاجنة.


أبناء الأنابيب في أزدياد والتلقيح الاصطناعي ينتج ربع مليون طفل سنويا
وقال البروفسور جاك دو موزون من المعهد الوطني للصحة والابحاث في فرنسا الخبير في التناسل الذي اشرف على الدراسة ان "هذا الميل استمر في السنوات التالية".
واشار الى وجود "فروقات كبيرة بين الدول" على صعيد اللجوء الى تقنيات التلقيح الاصطناعي (محاولتان لكل مليون شخص في الاكوادور في مقابل 3688 محاولة لكل مليون شخص في اسرائيل).
وتظهر الاحصاءات ارتفاعا كبيرا في اللجوء الى تقنية التلقيح في الانبوب بواسطة حقن المني مباشرة في هيولة خلية البويضة على حساب التلقيح الاصطناعي التقليدي حيث المني والبويضة تجمعان معا في بيئة مؤاتية.
ويتم اللجوء الى التقنية الاولى خصوصا في حالات العقم عند الرجال.
واعتبر البروفسور دو موزون ان هذا الارتفاع في استخدام هذه التقنية عائد الى "عدة عوامل" اولها قبول الرجال الخضوع لعلاج فضلا عن تحسن تشخيص العقم عند الرجال وارتفاع حالات العقم.
من جهة اخرى زادت فاعلية التلقيح الاصطناعي مع ان عدد الاجنة التي تزرع بات اقل، مما ادى الى تراجع في ولادة عدة توائم. وتراوحت نسب النجاح بين 15 و22% بحسب التقنيات المستخدمة.


ا ف ب
الخميس 28 ماي 2009