نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور

واقع الديمقراطية في سورية الجديدة

09/05/2025 - مضر رياض الدبس

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ


أزمة تيغراي : مخاوف من امتداد الصراع إلى أقاليم مجاورة




دعا زعيم إقليم أمهرة الإثيوبي جميع السكان الذين بحوزتهم سلاح إلى التعبئة ضد المتمردين من إقليم تيغراي المجاور. وتأتي الدعوة لحمل السلاح في أمهرة بعد بيان مماثل صدر الجمعة عن زعيم إقليم عفر الإثيوبي، ما أذكى مخاوف من امتداد الصراع المستمر منذ ثمانية أشهر في تيغراي إلى مناطق أخرى في إثيوبيا.


وتعهد متحدث باسم المتمردين بتحرير كامل تيغراي، ومنها مناطق متنازع عليها احتلتها قوات أمهرة في بداية الحرب. وتخوض الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي المتمردة معارك ضد الجيش الإثيوبي وحلفائه في عفر المتاخمة لتيغراي. وفي يوم الخميس الماضي، ذكرت تقارير أن 20 مدنيا على الأقل قتلوا وأن 54 ألف شخص اضطروا للنزوح في عفر، مع تزايد المخاوف من أن ثمة أزمة إنسانية تلوح في الأفق. تخطى مواضيع قد تهمك وواصل القراءة مواضيع قد تهمك أبي أحمد (أرشيفية) الصراع في تيغراي: أبي أحمد لا يعتبر الانسحاب من الإقليم "خسارة للحرب" مقاتلو تيغراي الصراع في تيغراي: متمردو الإقليم الإثيوبي يحققون مكاسب جديدة بعد استعادة ميكيلي دبابة وعدد من الأشخاص الصراع في تيغراي: مقتل مدنيين وتشريد الآلاف وسط معارك ضارية في عفار الإثيوبية الأسرى من الجنود الإثيوبيين الصراع في تيغراي: الانفصاليون يشترطون الاعتراف بهم كحكومة شرعية مقابل وقف إطلاق النار مواضيع قد تهمك نهاية وكانت جبهة تحرير تيغراي تقود الحكومة في الإقليم حتى أطاحت بها القوات الفيدرالية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. وصنفت الحكومة الإثيوبية جبهة تحرير تيغراي كمنظمة إرهابية، لكن المتمردين يقولون إنهم الحكومة الإقليمية الشرعية لتيغراي. وفي الشهر الماضي، استعادت الجبهة السيطرة على جزء كبير من تيغراي في هجوم حاشد ضد الجيش الوطني. وفي الآونة الأخيرة، اتخذ خطاب رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، منعطفاً مقلقاً. فقد أصدر بيانًا وصف فيه الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي بأنها "سرطان". وتجمع عشرات الآلاف من أنصاره يوم الخميس في العاصمة أديس أبابا لإظهار الدعم للجيش، وحمل بعضهم لافتات اقتبست شعاراتها من كلمات أبي.

بي بي سي - وكالات
الاحد 25 يوليوز 2021