تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري

سورية بين ثلاث مدارس للحكم والسياسة

13/10/2025 - ياسين الحاج صالح

اوروبا تستعد للحرب

13/10/2025 - د. إبراهيم حمامي

من الفزعة إلى الدولة

13/10/2025 - حسان الأسود

انتخاب أم اصطفاء في سورية؟

13/10/2025 - احمد طعمة

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي


أسرة كندية تتخلى عن جميع وسائل التكنولوجيا المصنوعة بعد عام 1986




سان فرانسيسكو - أنطلقت أسرة كندية إلى عالم الشهرة بعد أن تبنت فكرة مبتكرة ، حيث منعت في منزلها جميع وسائل التكنولوجيا التي صنعت بعد عام 1986 من أجل تشجيع طفليهما على اللعب خارج المنزل.


أسرة كندية تتخلى عن جميع وسائل التكنولوجيا المصنوعة بعد عام 1986
ويخطط بلير ماكميلان /27 عاما/ وصديقته مورجان /27 عاما/ وطفليهما تيري /عامين/ ودينتون /5 أعوام/ للعيش وكأنهم في عام 1986 لمدة سنة على الأقل.

وقال ماكميلان لـ "مورنينج إديشن" يوم الخميس: "لا هواتف نقالة، لا أجهزة كمبيوتر، لا إنترنت". وأضاف: "لقد اعتدت على اللعب في الخارج (في صغري) ولاحظت مدى اختلاف أطفالي عني". وترددت تجربة تلك الأسرة بشكل واسع النطاق في الصحافة الكندية والأمريكية، وأشاد الكثير من القراء بتلك الفكرة.

وقال أحد القراء في تعليق على موقع هيئة الإذاعة الكندية: "هذا أمر جيد لهما ولطفليهما. الأمر يحتاج إلى مبادرة وشجاعة للقيام بذلك".
وبحسب صحيفة "تورنتو صن"، فإن هذه الفكرة طرأت على خاطر بلير عندما وجد أن الطفلين لا يستطيعان الابتعاد عن أجهزة الآيفون والآيباد الخاصة بالأبوين غير مهتمين بركل كرة في الحديقة.

وبهذه القواعد يكون منزل الأبوين خاليا من الإنترنت وأنظمة تحديد المواقع "جي بي اس" والهواتف الذكية، كما لا توجد كاميرات ذكية أو قنوات فضائية.

ولسماع الموسيقى، تستخدم الأسرة أشرطة الكاسيت. وفي حال رغبتهم في الحصول على معلومة يقومون بالاطلاع على موسوعة تبرع لهم بها أحد الجيران، ويستخدم بلير خريطة ورقية إذا كان يرغب في العثور على مكان ما.

يشار إلى أن عام 1986 شهد مولد كل من الأبوين ويعكس شوقا لحياة الطفولة التقليدية التي تمتعا بها.

د ب ا
الجمعة 6 سبتمبر 2013