
مير حسين موسوي وزوجته زهرة رهنورد
وقال موقع "كلمة" ان "مير حسين موسوي كان يريد الانضمام الى المتظاهرين الذين كانوا في جادة ازادي لكنه حوصر من قبل رجال باللباس المدني يحملون هراوات ومنعه عناصر من شرطة مكافحة الارهاب من ذلك".
وتعرضت زهرة رهنورد زوجة رئيس الوزراء السابق "للضرب" من قبل رجال باللباس المدني.
واضاف الموقع ان "زهرة رهنورد كانت في ساحة صادقية وتريد المشاركة في التظاهرة عندما حاصرها رجال باللباس المدني يحملون هراوات".
واضاف المصدر "تعرضت للضرب على الرأس والظهر بالهراوات".
وتعرضت سيارتا زعيمي المعارضة الاخرين الرئيس الاصلاحي السابق محمد خاتمي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي لهجمات من قبل رجال باللباس المدني عندما كانا يحاولان الانضمام الى التظاهرات الرسمية حسب ما اعلن موقع رهبسبز المعارض ونجل كروبي في وقت سابق
وفي باريس قالت مصادر مجلس المقاومة الايرانية ان نحو 2 إلى 3 آلاف من المواطنين تظاهروا في تقاطع ”مصدق” يرددون هتاف ” الموت للدكتاتور” وجرى اشتباك مع عملاء النظام. واستخدمت القنابل المسيلة للدموع كما تحدثت هذه المصادر عن مواجهات في ”ولي عصر” و في ”صادقية” وقد قامت قوات الباسيج باغلاق ساحة ”ولي عصر”. وكانت عمليات الكر والفر مستمرة في منطقة ”ولي عصر”حتى بعد الظهر و هناك اشتباكات معبثرة في كورنيش ”كشاوزز” وامر النظام بتوجه راكبي الدراجات التابعة له باتجاه هذا الكورنيش.
وخلال كلمة يلقاها احمدي نجاد ردد الجمهور هتاف ”الموت للدكتاتور” مما اضطرت اذاعة وتلفزيون الحكومية بقطع صوت الجمهور بغية عدم بث الصوت منها.
كما قام النظام بغلق ساحة ”هفت تير” بشكل كامل وفرض حظرا على تحرك المواطنين
وافادت هيئة التنظيمات الاجتماعية الايرانية في تقرير لها من داخل ايران أن موقعاً تابعاً للجناح المغلوب في نظام الملالي الحاكم في إيران دعا المنتفضين في يوم 11 شباط أن يرفعوا شعارات لصالح خميني وخاتمي وقد انتقدت منظمة مجاهدي خلق هذه الهتافات واعتبرتها لا تمثل الشعب الايراني الذي يريد التخلص من ارث الخميني
إ
وتعرضت زهرة رهنورد زوجة رئيس الوزراء السابق "للضرب" من قبل رجال باللباس المدني.
واضاف الموقع ان "زهرة رهنورد كانت في ساحة صادقية وتريد المشاركة في التظاهرة عندما حاصرها رجال باللباس المدني يحملون هراوات".
واضاف المصدر "تعرضت للضرب على الرأس والظهر بالهراوات".
وتعرضت سيارتا زعيمي المعارضة الاخرين الرئيس الاصلاحي السابق محمد خاتمي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي لهجمات من قبل رجال باللباس المدني عندما كانا يحاولان الانضمام الى التظاهرات الرسمية حسب ما اعلن موقع رهبسبز المعارض ونجل كروبي في وقت سابق
وفي باريس قالت مصادر مجلس المقاومة الايرانية ان نحو 2 إلى 3 آلاف من المواطنين تظاهروا في تقاطع ”مصدق” يرددون هتاف ” الموت للدكتاتور” وجرى اشتباك مع عملاء النظام. واستخدمت القنابل المسيلة للدموع كما تحدثت هذه المصادر عن مواجهات في ”ولي عصر” و في ”صادقية” وقد قامت قوات الباسيج باغلاق ساحة ”ولي عصر”. وكانت عمليات الكر والفر مستمرة في منطقة ”ولي عصر”حتى بعد الظهر و هناك اشتباكات معبثرة في كورنيش ”كشاوزز” وامر النظام بتوجه راكبي الدراجات التابعة له باتجاه هذا الكورنيش.
وخلال كلمة يلقاها احمدي نجاد ردد الجمهور هتاف ”الموت للدكتاتور” مما اضطرت اذاعة وتلفزيون الحكومية بقطع صوت الجمهور بغية عدم بث الصوت منها.
كما قام النظام بغلق ساحة ”هفت تير” بشكل كامل وفرض حظرا على تحرك المواطنين
وافادت هيئة التنظيمات الاجتماعية الايرانية في تقرير لها من داخل ايران أن موقعاً تابعاً للجناح المغلوب في نظام الملالي الحاكم في إيران دعا المنتفضين في يوم 11 شباط أن يرفعوا شعارات لصالح خميني وخاتمي وقد انتقدت منظمة مجاهدي خلق هذه الهتافات واعتبرتها لا تمثل الشعب الايراني الذي يريد التخلص من ارث الخميني
إ