نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


أكبر قصص الألفية ... عالم أمريكي يؤكد أن الأطباق الطائرة حقيقية تتكتم عليها الولايات المتحدة




واشنطن - بعد قضاء نصف قرن في التحقيق، جزم عالم أمريكي مرموق بأن الأجسام الطائرة المجهولة، أو الأطباق الطائرة، حقيقة، وأن الحكومة الأمريكية مدركة لذلك وتفرض نطاقاً من السرية على الأمر منذ عام 1947.


ستانون فريدمان فيزيائي وعالم متخصص في صناعة الصواريخ
ستانون فريدمان فيزيائي وعالم متخصص في صناعة الصواريخ
وقال ستانون فريدمان، وهو فيزيائي وعالم متخصص في صناعة الصواريخ :بعض الأجسام الغريبة ليست سوى مركبات فضاء يجري التحكم فيها بذكاء."

وقال فريدمان إن التستر الواسع على وجود تلك الأجسام الغريبة ""أكبر قصص الألفية."

وعمل فريدمان لمدة 14 عاما كفيزيائي نووي لشركات مثل جنرال إلكتريك وجنرال موتورز وشركة ويستنغهاوس، وكان يعمل على برامج سرية للغاية تنطوي على طائرات نووية وصواريخ الانشطار والانصهار.

وأضاف: "بعد 53 عاماً من التحقيق.. أنا على قناعة بأننا نتعامل مع وترغيت كونية.. هذا يعني أن عدد قليل من الناس داخل حكومات كبيرة كانت تعرف ومنذ عام 1947، على الأقل، بأن الأجسام الطائرة الغريبة هي مركبات لمخلوقات فضائية."

واستشهد بحادثة "روزويل" التي وقعت عام 1947، التي أقرت فيها الحكومة الأمريكية بتحطم طبق طائر إلا أنها سرعان ما تراجعت عن تصريحاتها بالإشارة إلى أن بالون لرصد الأحوال الجوية.

وأوضح العالم أنه التقى بمسؤليين عسكريين شاركوا في التحقيقات أكدوا واقعة تحطم الطبق الطائر ومقتل مخلوقات فضائية كانت على متنه.

وانتقد صمت العلماء قائلاً: "لماذا يرفض علماء بارزون فرضية أن الأرض ربما بقعة لقضاء العطلات لمسافرين من الفضاء الخارجي؟"

وأستطرد: "أنا على قناعة بأن هناك عوالم أخرى في هذا الكون الفسيح وبوجود جيران لنا في المجرة."

وكان سلاح الجو الأمريكي قد أعلن عام 1994، أن الحطام الذي استرده من الموقع عام 1947، ليس سوى بالون (منطاد) لرصد الأحوال الجوية تحطم في مزرعة ب منطقة "روزيل" في نيو مكسيكو.

ويذكر أن رائد الفضاء الأمريكي السابق، إيدغار ميتيشيل، الذي زار القمر ضمن بعثة "أبولو 14" عام 1971، بوجود حياة أخرى خارج كوكبنا الأرض، وأن الحقيقة تتكتم عليها الحكومة الأمريكية وحكومات أخرى.

وقال إن: "البشر طالما تساءلوا بشأن كوننا وحيدون في هذا الكون.. في حقبتنا كانت هناك حقاً أدلة... لا.. نحن لسنا وحدنا."

وتابع: "قدرنا، ومن الأفضل أن نبدأ في ذلك، أن نصبح مجتمعاً كونياً.. علينا الاستعداد لأن نتجاوز نطاق كوكبنا ونظامنا الشمسي، لنكتشف حقيقة ما يجري هناك."

ومن آخر العلماء الكبار الذين أعربوا عن اعتقادهم بوجود عوالم أخرى في الفضاء، كان عالم الفيزياء البريطاني الشهير ستيفن هوكينغ الذي حذر من محاولة الاتصال بأجناس غريبة ربما تسكن كواكب أخرى في هذا الكون الفسيح، مشيراً إلى أن خطوة كهذه قد تنطوي على مخاطر ودعا إلى تجنب ذلك.

ورجح الفيزيائي احتمالات تنقل تلك المخلوقات حالياً في الكون، ليس لغرض الاستكشاف بل للاستيطان في كواكب أخرى ربما بعد استهلاك كافة موارد الكواكب التي أتت منها

سي ان ان
الاربعاء 9 يونيو 2010