الصفحات
سياسة
وذكرت الولايات المتحدة أن القرار "استند إلى مزاعم غير صحيحة ومسيسة" وأن الانتخابات التي ستجرى العام المقبل لن تكون "شرعية وحرة ونزيهة".
وجاء في بيان من البيت الابيض "ستتخذ الولايات المتحدة خطوات ملموسة للرد على الاعمال المؤسفة للغاية من جانب الحكومة الكمبودية".
ووصف الاتحاد الاوروبي أيضا الانتخابات المقبلة التي ستجرى في عام 2018 بأنها "غير شرعية" بدون مشاركة حزب "الانقاذ الوطني" وهدد بأن "الاستبعاد التعسفي" للمعارضة يمكن أن يضر باتفاق تجارة تفضيلي بين كمبوديا والاتحاد الاوروبي.
وجاء قرار حل حزب "الانقاذ الوطني" أمس الخميس في أعقاب حملة صارمة استمرت على مدى أشهر على المعارضة ووسائل الاعلام والمنظمات غير الحكومية، التي يقول محللون إنها تستهدف ترسيخ وضع رئيس الوزراء هون سين، قبل الانتخابات التي تجرى في تموز/يوليو المقبل.
وقال براد آدامز مدير منظمة (هيومان رايتس ووتش) ومقرها أمريكا لشؤون آسيا في بيان اليوم الجمعة "قتلت الديمقراطية في كمبوديا اليوم ومن الصعب رؤيتها تعود للحياة، طالما أن هون سين، الذي يتولى السلطة منذ 32 عاما، مازال رئيسا للوزراء".
وجاء في بيان من البيت الابيض "ستتخذ الولايات المتحدة خطوات ملموسة للرد على الاعمال المؤسفة للغاية من جانب الحكومة الكمبودية".
ووصف الاتحاد الاوروبي أيضا الانتخابات المقبلة التي ستجرى في عام 2018 بأنها "غير شرعية" بدون مشاركة حزب "الانقاذ الوطني" وهدد بأن "الاستبعاد التعسفي" للمعارضة يمكن أن يضر باتفاق تجارة تفضيلي بين كمبوديا والاتحاد الاوروبي.
وجاء قرار حل حزب "الانقاذ الوطني" أمس الخميس في أعقاب حملة صارمة استمرت على مدى أشهر على المعارضة ووسائل الاعلام والمنظمات غير الحكومية، التي يقول محللون إنها تستهدف ترسيخ وضع رئيس الوزراء هون سين، قبل الانتخابات التي تجرى في تموز/يوليو المقبل.
وقال براد آدامز مدير منظمة (هيومان رايتس ووتش) ومقرها أمريكا لشؤون آسيا في بيان اليوم الجمعة "قتلت الديمقراطية في كمبوديا اليوم ومن الصعب رؤيتها تعود للحياة، طالما أن هون سين، الذي يتولى السلطة منذ 32 عاما، مازال رئيسا للوزراء".
