الصفحات
سياسة
.
ولم يتوافر على الفور اليوم الجمعة الجدول الزمنى الخاص بجلسة الإستماع والتصويت على هذا الترشيح في مجلس الشيوخ، الذي شغلت فيه هتشيسون /73 عاما/ مقعدا فى الفترة من 1993 إلى 2013.
وخلال قمة التحالف في بروكسل الشهر الماضي، وبخ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قادة معظم الدول الـ28 الأعضاء في الناتو لعدم مشاركتهم بشكل أكبر في الدفاع المشترك، بما في ذلك تحقيق هدف رفع الإنفاق إلى نسبة 2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للدول.
وخلال حملته الانتخابية، تساءل ترامب، عما إذا كان حلف الناتو قد عفا عليه الزمن، وتجنب خلال قمة آيار/مايو الماضي تأييد مبدأ الدفاع الجماعي للحلف صراحة، قبل أن يقول في 9 حزيران/ يونيو الجاري إنه "ملتزم تماما" بالمادة الخامسة من ميثاق الحلف حول مبدأ الدفاع المشترك.
وكانت هوتشيسون، المحامية والصحفية التلفزيونية السابقة، عضوا في اللجنة الفرعية لاعتمادات الدفاع، ورئيسة للجنة الفرعية لاعتمادات البناء العسكرية في مجلس الشيوخ.
ومن بين الشخصيات الأمريكية البارزة التى مثلت بلادها في الناتو، وهو منصب يعادل درجة سفير، الخبيران البارزان في السياسة الخارجية ايفو دالدر ونيكولاس بيرنز، والمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية السابقة فيكتوريا نولاند، وأخيرا دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الاسبق.
وخلال قمة التحالف في بروكسل الشهر الماضي، وبخ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قادة معظم الدول الـ28 الأعضاء في الناتو لعدم مشاركتهم بشكل أكبر في الدفاع المشترك، بما في ذلك تحقيق هدف رفع الإنفاق إلى نسبة 2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للدول.
وخلال حملته الانتخابية، تساءل ترامب، عما إذا كان حلف الناتو قد عفا عليه الزمن، وتجنب خلال قمة آيار/مايو الماضي تأييد مبدأ الدفاع الجماعي للحلف صراحة، قبل أن يقول في 9 حزيران/ يونيو الجاري إنه "ملتزم تماما" بالمادة الخامسة من ميثاق الحلف حول مبدأ الدفاع المشترك.
وكانت هوتشيسون، المحامية والصحفية التلفزيونية السابقة، عضوا في اللجنة الفرعية لاعتمادات الدفاع، ورئيسة للجنة الفرعية لاعتمادات البناء العسكرية في مجلس الشيوخ.
ومن بين الشخصيات الأمريكية البارزة التى مثلت بلادها في الناتو، وهو منصب يعادل درجة سفير، الخبيران البارزان في السياسة الخارجية ايفو دالدر ونيكولاس بيرنز، والمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية السابقة فيكتوريا نولاند، وأخيرا دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الاسبق.
