
اللواء محمد عبدالله القوسي
وفي تصريح لوكالة فرانس برس قال اللواء محمد عبد الله القوسي الذي يشغل ايضا منصب وكيل اول في وزارة الداخلية، انه نجا "من محاولة اغتيال على ايدي الحوثيين".
وقال ان متمردين "رشقوا سيارته بالرصاص" في اليوم الاول من سريان وقف النار الذي اعلنته صنعاء اعتبارا من منتصف ليل الخميس الجمعة.
واضاف المسؤول ان الحوثيين "خرقوا وقف النار وشنوا هجمات على موقع للجيش في آل عقاب (في محافظة صعدة) وتسببوا في قتل وجرح عدد من الجنود".
كما اكد ان المتمردين الزيديين الشيعة "هاجموا نقطة العين في جنوب صعدة وقتلوا جنديا فيها".
من جانبه، اوضح مصدر عسكري ميداني ان ثلاثة جنود قتلوا في آل عقاب مؤكدا حصيلة الهجوم في العين اي جندي واحد، وبالتالي فان حصيلة قتلى الجيش في الهجومين وصلت الى اربعة قتلى.
واضاف المصدر العسكري في تصريح لوكالة فرانس برس ان "الحوثيين خرقوا وقف النار ايضا في منطقة المقاش (محافظة صعدة) كما حصل تبادل لاطلاق النار في منطقة دماج وجبل وهبان" في المحافظة نفسها التي تعد معقلا للتمرد الحوثي الزيدي.
واوضح المصدر نفسه ان محاولة اغتيال اللواء القوسي تمت عند باب نجران، وهو احد ابواب مدينة صعدة القديمة.
ولم يتسن الحصول على تعليق من قبل المتحدثين المعروفين باسم التمرد الحوثي او عبر موقعهم الالكتروني.
وكانت مصادر عسكرية ميدانية اكدت لوكالة فرانس برس قبل تسجيل هذه الهجمات ان هدوءا تاما كان يسود كافة جبهات القتال بين القوات اليمنية والمتمردين الشيعة في الساعات الاولى بعد اعلان صنعاء وقف النار، وان المتمردين كانوا باشروا بتنفيذ شروط الحكومة.
وقال ان متمردين "رشقوا سيارته بالرصاص" في اليوم الاول من سريان وقف النار الذي اعلنته صنعاء اعتبارا من منتصف ليل الخميس الجمعة.
واضاف المسؤول ان الحوثيين "خرقوا وقف النار وشنوا هجمات على موقع للجيش في آل عقاب (في محافظة صعدة) وتسببوا في قتل وجرح عدد من الجنود".
كما اكد ان المتمردين الزيديين الشيعة "هاجموا نقطة العين في جنوب صعدة وقتلوا جنديا فيها".
من جانبه، اوضح مصدر عسكري ميداني ان ثلاثة جنود قتلوا في آل عقاب مؤكدا حصيلة الهجوم في العين اي جندي واحد، وبالتالي فان حصيلة قتلى الجيش في الهجومين وصلت الى اربعة قتلى.
واضاف المصدر العسكري في تصريح لوكالة فرانس برس ان "الحوثيين خرقوا وقف النار ايضا في منطقة المقاش (محافظة صعدة) كما حصل تبادل لاطلاق النار في منطقة دماج وجبل وهبان" في المحافظة نفسها التي تعد معقلا للتمرد الحوثي الزيدي.
واوضح المصدر نفسه ان محاولة اغتيال اللواء القوسي تمت عند باب نجران، وهو احد ابواب مدينة صعدة القديمة.
ولم يتسن الحصول على تعليق من قبل المتحدثين المعروفين باسم التمرد الحوثي او عبر موقعهم الالكتروني.
وكانت مصادر عسكرية ميدانية اكدت لوكالة فرانس برس قبل تسجيل هذه الهجمات ان هدوءا تاما كان يسود كافة جبهات القتال بين القوات اليمنية والمتمردين الشيعة في الساعات الاولى بعد اعلان صنعاء وقف النار، وان المتمردين كانوا باشروا بتنفيذ شروط الحكومة.