الصفحات
سياسة
جلعاد إردان
ونقلت هيئة البث الإسرائيلي عن إردان، وهو عضو المجلس الوزاري المصغر، القول صباح اليوم الخميس إن "سكان المناطق القريبة من القطاع يعيشون ظروفا لا تطاق"، محملا حركة حماس مسؤولية كل العمليات التي تنطلق من القطاع.
يأتي هذا غداة مقتل ثلاثة من نشطاء حركة حماس في قصف مدفعي إسرائيلي على قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مواقع عسكرية تابعة لحماس ردا على تعرض قوة عسكرية له لإطلاق النار.
وشهد قطاع غزة على مدار الأسابيع الماضية حوادث توتر متكررة.
من جهتها أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الخميس استنفار مقاتليها، وذلك على إثر تصاعد التوتر مع إسرائيل في قطاع غزة. وأعلنت كتائب القسام، في بيان لها، "رفع درجة الجهوزية للدرجة القصوى واستنفار جميعِ جنودها وقواتها العاملة في كل مكان".
ودعت الكتائب "جميع فصائل المقاومة إلى رفع الجهوزية والاستنفار للدرجة القصوى"، مهددة "العدو بأنه سيدفع الثمن غالياً من دمائه جراء هذه الجرائم التي يرتكبها يومياً بحق شعبنا ومجاهدينا
وشهد قطاع غزة على مدار الأسابيع الماضية حوادث توتر متكررة.
وكان قتل يوم الجمعة الماضي أربعة فلسطينيين بينهم ثلاثة من نشطاء حماس إضافة إلى جندي إسرائيلي ما استدعى تدخل وسطاء من مصر وقطر والأمم المتحدة لإجراء اتصالات مكثفة بغرض تهدئة الأوضاع في قطاع غزة.
ويتصاعد التوتر على إثر استمرار احتجاجات مسيرات العودة، المطالبة بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007 ، والتي قتل فيها 148 فلسطينيا منذ انطلاقها في 30 آذار/مارس الماضي.
يأتي هذا غداة مقتل ثلاثة من نشطاء حركة حماس في قصف مدفعي إسرائيلي على قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مواقع عسكرية تابعة لحماس ردا على تعرض قوة عسكرية له لإطلاق النار.
وشهد قطاع غزة على مدار الأسابيع الماضية حوادث توتر متكررة.
من جهتها أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الخميس استنفار مقاتليها، وذلك على إثر تصاعد التوتر مع إسرائيل في قطاع غزة. وأعلنت كتائب القسام، في بيان لها، "رفع درجة الجهوزية للدرجة القصوى واستنفار جميعِ جنودها وقواتها العاملة في كل مكان".
ودعت الكتائب "جميع فصائل المقاومة إلى رفع الجهوزية والاستنفار للدرجة القصوى"، مهددة "العدو بأنه سيدفع الثمن غالياً من دمائه جراء هذه الجرائم التي يرتكبها يومياً بحق شعبنا ومجاهدينا
وشهد قطاع غزة على مدار الأسابيع الماضية حوادث توتر متكررة.
وكان قتل يوم الجمعة الماضي أربعة فلسطينيين بينهم ثلاثة من نشطاء حماس إضافة إلى جندي إسرائيلي ما استدعى تدخل وسطاء من مصر وقطر والأمم المتحدة لإجراء اتصالات مكثفة بغرض تهدئة الأوضاع في قطاع غزة.
ويتصاعد التوتر على إثر استمرار احتجاجات مسيرات العودة، المطالبة بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007 ، والتي قتل فيها 148 فلسطينيا منذ انطلاقها في 30 آذار/مارس الماضي.
