الصفحات
سياسة
.
وفي بلدة شعفاط، شمالي القدس المحتلة، أطلق عشرات الجنود الإسرائيليين الرصاص المطاطي وقنابل الغاز والصوت تجاه الشبان الفلسطينيين، بحسب مراسل الأناضول.
ورد الشبان بإحراق وكسر محطة القطار الخفيف في البلدة، والتي تملكها شركة إسرائيلية، وتصل بين مستوطنات مدينة القدس المحتلة.
وبحسب شهود عيان، أصيب شابان على الأقل خلال مواجهات شعفاط.
كما أصيب شبان فلسطينيون في بلدة سلوان، المحاذية للمسجد الأقصى، في مواجهات عنيفة مع القوات الإسرائيلية، بحسب شهود عيان.
وأطلق جنود إسرائيليون، وفق الشهود، قنابل الغاز والصوت تجاه منازل الفلسطينيين في البلدة.
وشهدت بلدة الطور، وسط القدس، مواجهات مع قوات القوات الإسرائيلية، أصيب خلالها عدد من الشبان، فيما اعتقل آخرون، بحسب شهود عيان.
وردّ الشبان الفلسطينيون على اعتداءات القوات الإسرائيلية بإطلاق المفرقعات النارية تجاههم.
كما شهدت مناطق أخرى بالقدس مواجهات مماثلة، من بينها بلدة بيت حنينا وقرية بيت صفافا، وعند حاجز قلنديا العسكري، وقريتا حزما والجيب شماليّ المدينة المحتلة، بحسب شهود عيان.
ولم تتضح على الفور طبيعة الإصابات بين الفلسطينيين جراء اعتداء القوات الإسرائيلية والمستوطنين.
وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة جراء اعتداءات "وحشية" ترتكبها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل/ نيسان الماضي، في القدس، وخاصة منطقة "باب العامود" والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي "الشيخ جراح".
وفي بلدة شعفاط، شمالي القدس المحتلة، أطلق عشرات الجنود الإسرائيليين الرصاص المطاطي وقنابل الغاز والصوت تجاه الشبان الفلسطينيين، بحسب مراسل الأناضول.
ورد الشبان بإحراق وكسر محطة القطار الخفيف في البلدة، والتي تملكها شركة إسرائيلية، وتصل بين مستوطنات مدينة القدس المحتلة.
وبحسب شهود عيان، أصيب شابان على الأقل خلال مواجهات شعفاط.
كما أصيب شبان فلسطينيون في بلدة سلوان، المحاذية للمسجد الأقصى، في مواجهات عنيفة مع القوات الإسرائيلية، بحسب شهود عيان.
وأطلق جنود إسرائيليون، وفق الشهود، قنابل الغاز والصوت تجاه منازل الفلسطينيين في البلدة.
وشهدت بلدة الطور، وسط القدس، مواجهات مع قوات القوات الإسرائيلية، أصيب خلالها عدد من الشبان، فيما اعتقل آخرون، بحسب شهود عيان.
وردّ الشبان الفلسطينيون على اعتداءات القوات الإسرائيلية بإطلاق المفرقعات النارية تجاههم.
كما شهدت مناطق أخرى بالقدس مواجهات مماثلة، من بينها بلدة بيت حنينا وقرية بيت صفافا، وعند حاجز قلنديا العسكري، وقريتا حزما والجيب شماليّ المدينة المحتلة، بحسب شهود عيان.
ولم تتضح على الفور طبيعة الإصابات بين الفلسطينيين جراء اعتداء القوات الإسرائيلية والمستوطنين.
وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة جراء اعتداءات "وحشية" ترتكبها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل/ نيسان الماضي، في القدس، وخاصة منطقة "باب العامود" والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي "الشيخ جراح".
