الصفحات
سياسة
وقالت وزارة الداخلية الإيطالية، في بيان اليوم الاثنين، إن هذا الرجل اشاد بالهجوم الإرهابي الذي استهدف متحف باردو في تونس عام 2015،وأسفر عن مقتل أكثر من 20 شخصاً، بوصفه "ردا عادلا" على الضربات العسكرية الغربية ضد الدول الإسلامية.
وأضاف البيان بأن هذا الشخص زعم أيضا " أنه لن يجد أي صعوبة في دخول دولة الفاتيكان لارتكاب أعمال عنف أو تسميم شبكة المياه في روما".
وتابع البيان أن هذا الشخص أنضم إلى سجين تونسي لنشر دعاية تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بين السجناء.
وفي بيان منفصل، ذكرت شرطة روما بأن هذا الرجل يُدعى نور الدين لعرج، مضيفةً بأنه وهو رفيقه التونسي نظما عملية ضرب سجين آخر خلال ساعات الليل باستخدام كراسي وعصى مكانس، وذلك بسبب شكواه من الضوضاء الناجمة عن صلاة المسلمين.
وأشارت الشرطة إلى أن لاعرج حُكم عليه بالسجن في جرائم تتعلق بالمخدرات.
وتبنت إيطاليا تشريعا صارما يسمح بالطرد السريع للمواطنين الأجانب المشتبه بأن لديهم ميول وتوجهات إرهابية، حتى بناء على أسباب واهية نسبياً، وذلك بعد الهجمات التي شنها اسلاميون ضد مقر المجلة الفرنسية الساخرة "شارلي إبدو" في باريس في كانون ثان/يناير 2015.
وأثنى وزير الداخلية الإيطالي، ماركو مينيتي، على هذا التشريع لانه يساعد في الحفاظ على أمن البلاد.
وعلى عكس ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا وإسبانيا، لم تتعرض إيطاليا لهجمات إرهابية في السنوات الأخيرة.
وأضاف البيان بأن هذا الشخص زعم أيضا " أنه لن يجد أي صعوبة في دخول دولة الفاتيكان لارتكاب أعمال عنف أو تسميم شبكة المياه في روما".
وتابع البيان أن هذا الشخص أنضم إلى سجين تونسي لنشر دعاية تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بين السجناء.
وفي بيان منفصل، ذكرت شرطة روما بأن هذا الرجل يُدعى نور الدين لعرج، مضيفةً بأنه وهو رفيقه التونسي نظما عملية ضرب سجين آخر خلال ساعات الليل باستخدام كراسي وعصى مكانس، وذلك بسبب شكواه من الضوضاء الناجمة عن صلاة المسلمين.
وأشارت الشرطة إلى أن لاعرج حُكم عليه بالسجن في جرائم تتعلق بالمخدرات.
وتبنت إيطاليا تشريعا صارما يسمح بالطرد السريع للمواطنين الأجانب المشتبه بأن لديهم ميول وتوجهات إرهابية، حتى بناء على أسباب واهية نسبياً، وذلك بعد الهجمات التي شنها اسلاميون ضد مقر المجلة الفرنسية الساخرة "شارلي إبدو" في باريس في كانون ثان/يناير 2015.
وأثنى وزير الداخلية الإيطالي، ماركو مينيتي، على هذا التشريع لانه يساعد في الحفاظ على أمن البلاد.
وعلى عكس ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا وإسبانيا، لم تتعرض إيطاليا لهجمات إرهابية في السنوات الأخيرة.
