واشار المكتب الى ان عدد الضحايا المرصودين في اوروبا "اقل بحوالى 30 مرة من العدد الحقيقي المقدر"، مضيفا ان حوالى 270 الف شخص تطالهم تلك التجارة في الاتحاد الاوروبي.
واغلبية الضحايا، الذين من ضمنهم 10% من القاصرين، هم من النساء اللواتي يجبرن على ممارسة الدعارة. اما الرجال فيجبرون على العمل في ورش او حقول زراعية بحسب المكتب الاممي.
وقال المدير التنفيذي للمكتب انتونيو ماريا كوستا في بيان نشر في فيينا "ربما تعجز الشرطة عن العثور على مهربين وضحايا لانها لا تبحث عنهم".
ولا تتجاوز نسبة الادانات لتهم الاتجار بالبشر وهي بعض الاكثر انتشارا، واحدة لكل مئة الف من سكان الاتحادالاوروبي، اي "اقل من الجرائم النادرة على غرار الخطف". بالاجمال يطال الاتجار بالبشر 2,4 ملايين شخص حول العالم سنويا، بحسب تقديرات منظمات غير حكومية.
واغلبية الضحايا، الذين من ضمنهم 10% من القاصرين، هم من النساء اللواتي يجبرن على ممارسة الدعارة. اما الرجال فيجبرون على العمل في ورش او حقول زراعية بحسب المكتب الاممي.
وقال المدير التنفيذي للمكتب انتونيو ماريا كوستا في بيان نشر في فيينا "ربما تعجز الشرطة عن العثور على مهربين وضحايا لانها لا تبحث عنهم".
ولا تتجاوز نسبة الادانات لتهم الاتجار بالبشر وهي بعض الاكثر انتشارا، واحدة لكل مئة الف من سكان الاتحادالاوروبي، اي "اقل من الجرائم النادرة على غرار الخطف". بالاجمال يطال الاتجار بالبشر 2,4 ملايين شخص حول العالم سنويا، بحسب تقديرات منظمات غير حكومية.