نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


الاتحاد الأوروبي يطلق حملة للتوعية بمخاطر انقراض بعض الأنواع




بروكسل -­ أعلن مسؤولون في بروكسل تدشين حملة تهدف إلى رفع الوعي العام على مستوى الاتحاد الأوروبي بشأن الخطورة التي ينطوي عليها انقراض بعض الأنواع ، مما يتيح الفرصة لمواطني التكتل لتبني "تفاحة" أو إقامة علاقة صداقة مع "ضفدع" في إطار الحملة.


بعض انواع الضفادع مهددة بالانقراض
بعض انواع الضفادع مهددة بالانقراض
وتعهدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بتحقيق الاستقرار في البيئة الأوروبية المتضررة ووقف انقراض الأنواع المهددة بحلول عام 2020 ، بعد أن عجزت عن تحقيق تلك الأهداف بحلول نهاية العام الجاري.

وذكر منظمو الحملة على موقعهاالإلكتروني:"إننا جميعا في خندق واحد"مما يعني أن البشر سيدفعون الثمن في حال سمحوا بانقراض بعض الأنواع مثل النحل والفراشات والسناجب.

ويدعو الموقع الإلكتروني الزائرين إلى زيارة صفحة إدارة البيئة التابعة للمفوضية الأوروبية ، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي ، حيث يمكنهم التسجيل باعتبارهم أصدقاء للضفادع أو العصافير أو التفاح أو شجر البلوط أو أسماك التونة ذات الزعانف الزرقاء والسناجب. وقام ما يزيد على 8500 شخص بتسجيل أسمائهم بحلول بعد ظهر اليوم.

وتهدف الحملة ، التي تبلغ تكلفتها خمسة ملايين يورو (6ر6 مليون دولار) ، إلى إلقاء الضوء على المخاطر التي تتسبب فيها المجتمعات الأوروبية دون أن تدري ، من خلال تجفيف الأراضي الرطبة والبناء فوق الأراضي الخضراء وقطع اشجار الغابات ونشر مبيدات الحشرات والإفراط في صيد الأسماك.

وأظهر استطلاع للرأي أجري على مستوى الاتحاد الأوروبي ، وأعلنت نتائجه مع تدشين الحملة ، أن ثلثي مواطني دول الاتحاد يشعرون بأنهم على غير دراية كافية بمخاطر فقدان التنوع الحيوي وأفضل السبل لمكافحته.

وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية جو هينون اليوم إن الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي ، المسؤولة عن إعداد وتنفيذ قواعد التكتل ، تعتزم طرح اقتراحات ملموسة بشأن هذه القضية في الأشهر المقبلة.

د ب أ
السبت 10 أبريل 2010