
وأحرزت مريم الميدالية البرونزية للسباق بعدما احتلت المركز الثالث قاطعة السباق في زمن بلغ أربع دقائق و74ر10 ثانية لتمنح البحرين الميدالية الأولى في تاريخ مشاركاتها بدورات الألعاب الأولمبية وتمنح البعثات العربية الميدالية الثانية عشر في أولمبياد لندن.
وأوضحت مريم ، في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عقب انتهاء السباق ، "التركية بولات خدعتني بعدما اعتقدت أنني في الطريق لإحراز الميدالية الفضية.. كان بإمكاني الفوز بالميدالية الفضية ولكنني أحمد الله وأشعر بالسعادة الطاغية للفوز بأول ميدالية أولمبية في تاريخ البحرين".
وأشارت مريم إلى أن منافستها الإثيوبية أبيبا أريجاوي تراجعت في الأمتار الأخيرة إلى المركز الثالث وأنها ظنت أن الميدالية الفضية في انتظارها عند خط النهاية ولم تشاهد التركية وهي تنطلق من يمينها لتحصل على الميدالية الفضية بدلا منها بعدما احتلت المركز الثاني خلف مواطنتها آسلي شاكر.
ووجهت مريم شكرها إلى الجماهير البحرينية التي ساندتها كثيرا. وقالت "أشعر بسعادة طاغية لتتويجي بالميدالية البرونزية ومنح البحرين أول ميدالية أولمبية في تاريخها".
وأضافت "توقعت الفوز بميدالية وكان بإمكاني الفوز بالذهبية في هذا الشباق لكنني أخطأت عندما تعرضت للضرب من العداءة التركية قبل نحو 150 متترا من نهاية السباق وتباطأت في الانطلاق بعدها".
وعن عدم اندفاعها بقوة أكبر في بداية السباق وتوسيع الفارق مع باقي العداءات حيث كانت في الصدارة ، قالت مريم "مامن عداء اوعداءة ينطلق في مثل هذه المنافسات بأقصى ما لديه من البداية لأنه سيأتي عليه الوقت الذي لا يستطيع فيه استكمال السباق.. لكل سباق خطته".
وعن خطتها للمستقبل ، قالت مريم "ما زالت أمامي سنوات طويلة لأشارك فيها وأسعى لمشاركة أقوى في أولمبياد ريو دي جانيرو عام 2016 ".
وعن الفارق الهائل بين ما سجلته من زمن في سباق اليوم وزمنها الشخصي ، والذي يبلغ أكثر من 14 ثانية ، قالت مريم "لكل سباق ظروفه كما أنني تعرضت للضرب وكان بوسعي تسجيل زمن أفضل وميدالية أفضل إذا لم أتعرض للضرب أو الخداع من قبل العداءة التركية التي خطفت مني الميدالية الفضية".
وأوضحت مريم "أشعر بالرضا عما قدمته في سباق اليوم وأعد الشعب البحريني بمزيد من الإنجازات في المستقبل".
وأوضحت مريم ، في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عقب انتهاء السباق ، "التركية بولات خدعتني بعدما اعتقدت أنني في الطريق لإحراز الميدالية الفضية.. كان بإمكاني الفوز بالميدالية الفضية ولكنني أحمد الله وأشعر بالسعادة الطاغية للفوز بأول ميدالية أولمبية في تاريخ البحرين".
وأشارت مريم إلى أن منافستها الإثيوبية أبيبا أريجاوي تراجعت في الأمتار الأخيرة إلى المركز الثالث وأنها ظنت أن الميدالية الفضية في انتظارها عند خط النهاية ولم تشاهد التركية وهي تنطلق من يمينها لتحصل على الميدالية الفضية بدلا منها بعدما احتلت المركز الثاني خلف مواطنتها آسلي شاكر.
ووجهت مريم شكرها إلى الجماهير البحرينية التي ساندتها كثيرا. وقالت "أشعر بسعادة طاغية لتتويجي بالميدالية البرونزية ومنح البحرين أول ميدالية أولمبية في تاريخها".
وأضافت "توقعت الفوز بميدالية وكان بإمكاني الفوز بالذهبية في هذا الشباق لكنني أخطأت عندما تعرضت للضرب من العداءة التركية قبل نحو 150 متترا من نهاية السباق وتباطأت في الانطلاق بعدها".
وعن عدم اندفاعها بقوة أكبر في بداية السباق وتوسيع الفارق مع باقي العداءات حيث كانت في الصدارة ، قالت مريم "مامن عداء اوعداءة ينطلق في مثل هذه المنافسات بأقصى ما لديه من البداية لأنه سيأتي عليه الوقت الذي لا يستطيع فيه استكمال السباق.. لكل سباق خطته".
وعن خطتها للمستقبل ، قالت مريم "ما زالت أمامي سنوات طويلة لأشارك فيها وأسعى لمشاركة أقوى في أولمبياد ريو دي جانيرو عام 2016 ".
وعن الفارق الهائل بين ما سجلته من زمن في سباق اليوم وزمنها الشخصي ، والذي يبلغ أكثر من 14 ثانية ، قالت مريم "لكل سباق ظروفه كما أنني تعرضت للضرب وكان بوسعي تسجيل زمن أفضل وميدالية أفضل إذا لم أتعرض للضرب أو الخداع من قبل العداءة التركية التي خطفت مني الميدالية الفضية".
وأوضحت مريم "أشعر بالرضا عما قدمته في سباق اليوم وأعد الشعب البحريني بمزيد من الإنجازات في المستقبل".