نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


العثور على قطعة فنية عمرها 1600 عام بعد 4 عقود على سرقتها




عثر خبير فني هولندي - يُطلق عليه اسم "إنديانا جونز عالم الفن" - على قطعة فنية تاريخية من الفسيفساء تعود إلى القرن السادس، وذلك بعد مرور حوالي 4 عقود على سرقتها في قبرص.


وقال أرثر براند إنه انتابه شعور خاص عندما عثر على القطعة الفنية، التي يبلغ عمرها أكثر من 1600 عام، في شقة في موناكو. وسلم براند اللوحة إلى السفارة القبرصية في لاهاي يوم الجمعة. وحقق براند شهرة في استعادة الأعمال الفنية المسروقة منذ عام 2015 عندما عثر على تمثالين لاثنين من الخيول البرونزية وضعا خارج مكتب هتلر إبان الحقبة النازية. سُرقت القطعة الأثرية التي تمثل القديس مرقس، وتعود إلى الحقبة البيزنطية، في فترة سبعينيات القرن الماضي من كنيسة بانايا كاناكاريا، التي تبعد نحو 105 كيلومترات شمال شرقي العاصمة نيقوسيا. وقضى براند نحو عامين يتعقب اللوحة في شتى أرجاء أوروبا، حتى عثر عليها أخيرا ضمن ممتلكات أسرة بريطانية. وقال لوكالة فرانس برس للأنباء إنهم (الأسرة) "اشتروا اللوحة بحسن نية منذ أكثر من أربعة عقود". وأضاف براند :"اندهشوا عندما علموا أنها كنز فني لا يقدر بثمن، ونُهبت من كنيسة كاناكاريا بعد الغزو التركي". اكتشاف أعمال مسروقة سُرقت لوحتان في عام 2004 من أعمال إدوراد مونش بعنوان "الصرخة" و "السيدة العذراء"، استولى عليهما مسلحون هاجموا متحف مونش في أوسلو. وعاقبت السلطات المسلحين بالسجن وعُثر على اللوحتين بعد جهود سرية شاقة في عام 2006. سُرقت نسخة أخرى من لوحة "الصرخة" من متحف الفن الوطني في أوسلو في عام 1994، واستطاع عملاء سريون بريطانيون العثور على اللوحة بعد ذلك. في عام 2012 سُرقت سبعة أعمال من متحف كونستال في روتردام، من بينها أعمال لبيكاسو ومونيه وماتيس. وضبطت الشرطة اللصين وعوقبا بالسجن وقالا أمام محكمة بوخارست إن الإجراءات الأمنية في المتحف كانت متراخية. عُثر في مطلع العام الجاري في أوكرانيا على أربع لوحات من مجموع 24 لوحة سُرقت من متحف هولندي في عام 2005.

بي بي سي - وكالات
الاحد 18 نونبر 2018