مشهد من فيلم الكاتب الشبح
وفاز بطل الفيلم إيوان ماكجريجور بجائزة أفضل ممثل. كما فاز الفيلم وهو إنتاج فرنسي بولندي مشترك بجوائز أفضل موسيقى وأفضل سيناريو وأفضل ديكور.
وحصلت الممثلة سيلفي تيستود على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "لورديه".
وذهبت جائزة الجماهير إلى فيلم "مستر نوبدي" وهو فيلم بلجيكي من إخراج جاكو فان دورمايل.
وكرم المهرجان الممثل السويسري برونو جانز تقديرا لإنجازاته خلال مسيرته الفنية وأيضا جابريل ياريد تقديرا لإسهاماته الأوروبية في السينما العالمية.
وتدور أحداث فيلم "الكاتب الشبح" المقتبس عن قصة الكاتب البريطاني ريتشارد هاريس حول التحقيق مع رئيس وزراء بريطاني سابق في ارتكاب جرائم حرب وتعذيب المشتبه في صلتهم بالإرهاب.
ولم يتمكن بولانسكي /76 عاما/من حضور المهرجان لتسلم الجائزة بنفسه إذ أنه يواجه اتهاما من السلطات الأمريكية بارتكاب جريمة اغتصاب بحق قاصر /13 عاما/ في عام 1977 لكنه أرسل تحية إلى حضور المهرجان في رسالة عبر الفيديو.
كان مهرجان برلين السينمائي منح بولانسكي في شباط/فبراير الماضي جائزة الدب الفضي لأفضل مخرج عن فيلم الكاتب الشبح.
والفيلم الفائز هو آخر اعمال بولانسكي بعد أن عاد قبل فترة إلى أضواء الحياة في أعقاب إلقاء القبض عليه في سويسرا بموجب أمر قضائي أمريكي في القضية القديمة المعروفة منذ 1978
وتدور حبكة الفيلم حول رئيس سابق للحكومة البريطانية اسمه آدم لانج، المعادل الدرامي لشخصية توني بلير،_كما يعتقد النقاد - و بعد أن أصبح رئيس الوزراء يعيش حاليا معزولا عن العالم، يدون مذكراته، داخل منزل كبير حديث في جزيرة نائية بالقرب من نيويورك، في ضيافة ناشره الذي ينتظر أن يجني الكثير من وراء نشر المذكرات.لكن لانج لا يمكنه كتابة مذكراته بنفسه، لذا يستعين بكاتب محترف
لكن الكاتب الشبح لا يعرف أن هناك من سبقه في القيام بالدور وهو كاتب آخر فقد حياته غرقا في ظروف غامضة. وعندما يكتشف يبدأ الكاتب - الشبح في السعي لمعرفة كيف قتل سلفه، ويتوصل إلى الكثير من المعلومات التي تؤدي إلى اكتشاف أن لانج الذي أصبح حاليا ملاحقا قضائيا في بلاده بتهمة ارتكاب جرائم حرب في العراق وترحيل أشخاص للتعذيب في السجون السرية الأمريكية، ليس إلا عميلا للمخابرات المركزية الأمريكية منذ أيام الدراسة في كمبردج، بل إن زوجته "روث" التي تعادل شخصية شيري (زوجة بلير) هي التي قامت أساسا، بتجنيده.
وحصلت الممثلة سيلفي تيستود على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "لورديه".
وذهبت جائزة الجماهير إلى فيلم "مستر نوبدي" وهو فيلم بلجيكي من إخراج جاكو فان دورمايل.
وكرم المهرجان الممثل السويسري برونو جانز تقديرا لإنجازاته خلال مسيرته الفنية وأيضا جابريل ياريد تقديرا لإسهاماته الأوروبية في السينما العالمية.
وتدور أحداث فيلم "الكاتب الشبح" المقتبس عن قصة الكاتب البريطاني ريتشارد هاريس حول التحقيق مع رئيس وزراء بريطاني سابق في ارتكاب جرائم حرب وتعذيب المشتبه في صلتهم بالإرهاب.
ولم يتمكن بولانسكي /76 عاما/من حضور المهرجان لتسلم الجائزة بنفسه إذ أنه يواجه اتهاما من السلطات الأمريكية بارتكاب جريمة اغتصاب بحق قاصر /13 عاما/ في عام 1977 لكنه أرسل تحية إلى حضور المهرجان في رسالة عبر الفيديو.
كان مهرجان برلين السينمائي منح بولانسكي في شباط/فبراير الماضي جائزة الدب الفضي لأفضل مخرج عن فيلم الكاتب الشبح.
والفيلم الفائز هو آخر اعمال بولانسكي بعد أن عاد قبل فترة إلى أضواء الحياة في أعقاب إلقاء القبض عليه في سويسرا بموجب أمر قضائي أمريكي في القضية القديمة المعروفة منذ 1978
وتدور حبكة الفيلم حول رئيس سابق للحكومة البريطانية اسمه آدم لانج، المعادل الدرامي لشخصية توني بلير،_كما يعتقد النقاد - و بعد أن أصبح رئيس الوزراء يعيش حاليا معزولا عن العالم، يدون مذكراته، داخل منزل كبير حديث في جزيرة نائية بالقرب من نيويورك، في ضيافة ناشره الذي ينتظر أن يجني الكثير من وراء نشر المذكرات.لكن لانج لا يمكنه كتابة مذكراته بنفسه، لذا يستعين بكاتب محترف
لكن الكاتب الشبح لا يعرف أن هناك من سبقه في القيام بالدور وهو كاتب آخر فقد حياته غرقا في ظروف غامضة. وعندما يكتشف يبدأ الكاتب - الشبح في السعي لمعرفة كيف قتل سلفه، ويتوصل إلى الكثير من المعلومات التي تؤدي إلى اكتشاف أن لانج الذي أصبح حاليا ملاحقا قضائيا في بلاده بتهمة ارتكاب جرائم حرب في العراق وترحيل أشخاص للتعذيب في السجون السرية الأمريكية، ليس إلا عميلا للمخابرات المركزية الأمريكية منذ أيام الدراسة في كمبردج، بل إن زوجته "روث" التي تعادل شخصية شيري (زوجة بلير) هي التي قامت أساسا، بتجنيده.


الصفحات
سياسة








