تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


الكاتبة آنا ماريا ماتوتي تفوز ب"سرفانتيس" أسمى جائزة أدبية للناطقين بالأسبانية




مدريد - فازت الروائية الإسبانية أنا ماريا ماتوتي بجائزة سرفانتيس أسمى جائزة أدبية للناطقين باللغة الإسبانية.
أنا ماريا ماتوتي ، تُعد الروائية الإسبانية ثالث امرأة تفوز بالجائزة


الروائية الإسبانية أنا ماريا ماتوتي
الروائية الإسبانية أنا ماريا ماتوتي
وقالت الروائية التي تبلغ من العمر 85 عاما إنها "في غاية السعادة" لفوزها بالجائزة التي تبلغ قيمتها 125 ألف يورو.
وتعُد ماتوتي واحدة من بين أحسن الأدباء الإسبان لما بعد الحرب الأهلية الإسبانية التي تشكل محور معظم أعمالها.
وهي كذلك ثالث امرأة تحصل على الجائزة منذ إنشائها عام 1975.

وكانت الأديبة الإسبانية ماريا سامبرانو أول من فاز بها من النساء عام 1988، وبعد ذلك بأربع سنوات حصلت ألأديبة الكوبية دولسي ماريا لويناس على هذا التتويج الأدبي.

وقالت ماتوتي خلال مؤتمر صحافي: "أعتبر أنها إذا لم تكن اعترافا بقيمة أعمالي، فهي على الأقل اعتراف بالمجهود والتفاني الذي بذلته للكتابة طيلة حياتي".

من بين أهم رواياتها التي حظيت بشعبية كبيرة وترجمت إلى 23 لغة تُذكر روايتي آل هابيل والجنود يبكون ليلا والمكيدة وكل أحداثها تجري إبان الحرب الأهلية الإسبانية لما بين عامي 1936 و1939. واشتهرت الروائية الإسبانية بأسلوبها الشاعري كما تعالج رواياتها عالم الطفولة والمراهقة.

كما اشتهرت كذلك بكتابتها للأطفال وللفتيان. ومن رواياتها في هذا المجال الأطفال الأغبياء والقصة الحقيقية للأميرة النائمة .

وقال ماريو بارغاس يوسا الفائز بجائزة نوبل لهذه السنة في تصريح للأذاعة العمومية الإسبانية: "إنها تستحق الفوز بهذه الجائزة منذ مدة، ولكن أن تكون منحت هذا التشريف متأخرة أفضل من لا شيء".

وأضاف الأديب البيروفي الفائز بجائزة سرفانتيس عام 1994 قائلا: "أنا متأكد أن الكثير من القراء عبر العالم سيسرون لهذا النبأ كما سررت".

وكالات
الجمعة 26 نوفمبر 2010