نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


المنطقة الآمنة في الاستراتيجية التركية وسيناريوهاتها المستقبلية




تعتبر تركيا أحد الفاعلين الإقليميين الرئيسيين في سورية منذ العام 2011، لما تحمله القضية السورية من تداعيات مباشرة على تركيا؛ سياسية، واقتصادية، وأمنية، ويوصف الدور التركي في القضية السورية بالدور النشط،


قوات تركية بالشمال السوري - مواقع تواصل
قوات تركية بالشمال السوري - مواقع تواصل
  وقد استخدمت تركيا في سوريا جملة من الأدوات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية وحتى والعسكرية الغير مباشرة من خلال تقديم الدعم العسكري لفصائل المعارضة في سورية، كما استخدمت أداة التدخل العسكري المباشر من خلال العمليات العسكرية درع الفرات 2016، وغصن الزيتون 2018، ونبع السلام 2019، ودرع الربيع 2020، وكان من أبرز أهداف هذه العمليات، وخاصة عملية نبع السلام، هو إقامة منطقة آمنة في شمال سوريا باعتبار أن هذه المنطقة استجابة استراتيجية لعدة اعتبارات جغرافية وسياسية وأمنية تراها تركيا ضرورية في سوريا، ورغم النجاح العسكري التركي من خلال عملياتها آنفة الذكر في سوريا، إلا أن ذلك لم ينعكس لجهة تمكن تركيا من إقامة المنطقة الآمنة حسب تصوراتها في سوريا، وهو ما يفتح الباب في المستقبل على احتمالية تحركات تركية جديدة، وهو ما تسعى هذه الورقة لاستشرافه.

انقر هنا لإكمال قراءة الدراسة


مركز نما للابحاث
الثلاثاء 14 يونيو 2022