نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


اليمن.. قيادات حكومية بسقطرى تتوجه إلى الرياض




توجهت قيادات عسكرية وأمنية تابعة للحكومة اليمنية في محافظة أرخبيل سقطرى، جنوب شرقي البلاد إلى العاصمة السعودية الرياض، حسب مصدر حكومي.


وفي تصريح للأناضول، قال المصدر، مفضلا عدم الكشف عن اسمه، إن "قيادات عسكرية وأمنية حكومية غادرت سقطرى، الإثنين، إلى الرياض على متن طائرة عسكرية سعودية".
وأوضح المصدر، أن الوفد غادر سقطرى بناء على طلب من السعودية.
ورجح أن يكون ذلك في إطار الحراك السعودي لتقريب وجهات النظر بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وأشار أن الوفد ضم قائد اللواء الأول مشاة بحري علي سالمين أحمد، وقائد لواء الدفاع الساحلي سعد صومال، ومدير عام أمن سقطرى فائز طاحس، وقائد الشرطة العسكرية نوح عيدهن، ومدير عام مديرية حديبو (عاصمة سقطرى)، أمجد محمد ثاني.
ولفت أن السعودية طلبت أيضا من قيادات المجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيا، في سقطرى، التوجه للرياض، لكن قيادات المجلس رفضت ذلك، دون مزيد من التفاصيل.
وكان محافظ سقطرى رمزي محروس، قد وصل إلى الرياض، رفقة وزير الثروة السمكية فهد كفاين، نهاية يوينو/ حزيران الماضي، بعد 11 يوما من سيطرة "الانتقالي" على المحافظة.
وفي 19 يونيو/ حزيران سيطر المجلس الانتقالي الجنوبي على مدينة حديبو عاصمة سقطرى، بعد قتال ضد القوات الحكومية.
وجاءت سيطرة المجلس على المحافظة، بعد نحو شهرين من إعلانه في 26 أبريل/ نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" بمحافظات جنوبي اليمن، وهو ما قوبل برفض محلي وعربي ودولي.
وتقود السعودية حاليا مشاورات لإنهاء الأزمة بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي وتنفيذ اتفاق الرياض.
وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة و"الانتقالي"، اتفاقا بالعاصمة السعودية، لوقف إطلاق النار، غير أنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب.

وكالة الاناضول
الاثنين 6 يوليوز 2020