نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


انطلاق فعاليات ملتقى فلسطين الثاني للرواية العربية الاثنين




رام الله - أعلن وزير الثقافة الفلسطيني عاطف أبو سيف إنطلاق فعاليات ملتقى فلسطين الثاني للرواية العربية بعد غد الاثنين، ولمدة خمسة أيام في رام الله والبيرة وطولكرم وبيت لحم، بمشاركة روائيين فلسطينيين وعرب.


ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية( وفا) عن أبو سيف قوله ، في مؤتمر صحفي اليوم السبت :"تنطلق أعمال هذا الملتقى في الثامن من تموز/يوليو الجاري تزامنا مع ذكرى استشهاد الروائي والمناضل الفلسطيني الكبير غسان كنفاني، والذي أسس للرواية الفلسطينية الحديثة تاركا العديد من الروايات ومئات المقالات والدراسات، في الثقافة والفكر والأدب والسياسة، إضافة إلى مساهماته الإبداعية في القصة القصيرة والمسرح وغير ذلك". وأضاف: "يسعدنا أن تستقبل فلسطين حوارا وتبادلا ثقافيا متخصصا في مجال الرواية لنحو 45 روائيا ومبدعا، بينهم نحو ثلاثين روائيا عربيا من 12 دولة (مصر وتونس والجزائر والعراق وسوريا واليمن وليبيا وعُمان والكويت والسودان والأردن والمغرب)، و15 روائيا فلسطينيا من الضفة وغزة والداخل والمهجر، علما أننا حتى اللحظة بانتظار استصدار التصاريح لمجموعة من الروائيين العرب لإتمام فعاليات الملتقى وانجاحه كما هو مخطط ومرتب له". وأكد أبو سيف أن "الملتقى هو كسر للحصار والعزلة الثقافية التي يسعى الاحتلال الاسرائيلي لفرضها وتعزيزها، يحاربون المقاومة الثقافية، لأنها باختصار أساس الصراع، ونحن هنا اليوم برؤيا عربية وفلسطينية موحدة تضم أطياف الوطن والمهجر، نقول لا للحصار ولا لتقسيم الوطن". وأوضح أن "تنظيم الملتقى للمرة الثانية يأتي للتأكيد على أن فلسطين تستحق أن تحتل مساحة كبيرة في الرواية العربية والعالمية، وتستحق أن يرتبط الزمان بها، بفرحها وألمها، بثوراتها وغضبها، بسعيها للتحرر والاستقلال". وأشار أبو سيف إلى أن فعاليات الملتقى ستتوزع على أكثر من محافظة لأن الهدف الأساسي إضافة إلى كسر العزلة، هو تعريف المشاركين والمشاركات من المبدعين على واقع الحياة في فلسطين، وما يتعرض له الفلسطينيون من سياسات وإجراءات عنصرية يومية من قبل سلطات الاحتلال"

د ب ا
السبت 6 يوليوز 2019