
المكوك ديسكفري
وانطلق ديسكفري من منصة الإطلاق في كيب كانافيرال بولاية فلوريدا في تمام الساعة 0359 بتوقيت جرينتش بعد أيام من التأجيل بسبب وجود مشكلة في صمام بخزان الوقود الخارجي للمكوك وسوء أحوال الطقس .
وكان سوء الأحوال الجوية قد أدى إلى تأخير إقلاع المكوك يوم الثلاثاء الماضي كما تسببت مشكلة في صمام خزان الوقود إلى تأخير انطلاقه يوم الأربعاء. ثم سعت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا لإطلاق المكوك ديسكفري في وقت مبكر من أمس الجمعة، إلا أنها قررت تأجيله مجددا لمراجعة البيانات الخاصة بالصمام.
وقال مسئولو ناسا عصر أمس الجمعة إنه تم حل مشكلة الصمام وتم البدء في تزويد المكوك بالوقود لينصب الاهتمام من جديد على الأحوال الجوية قبالة ساحل ولاية فلوريدا.
ومن المقرر أن ينقل المكوك في مهمته التي من المقرر أن تستمر 13 يوما معدات جديدة للمحطة الفضائية الدولية . ومن المتوقع أن تحل رائدة الفضاء نيكول ستوت محل تيموثي كوبرا على متن المحطة الفضائية الدولية. كما سيتم خلال تلك المهمة القيام بثلاث جولات سير في الفضاء.
ويضم طاقم ديسكفري لهذه المهمة ستة رواد فضاء أمريكيين ورائد الفضاء السويدي كريستر فوجليسانج من وكالة الفضاء الأوروبية.
وفي وقد سابق غادر الرواد مرتدين زي رواد الفضاء البرتقالي الناصع، مقرهم في مركز كيندي قرب كاب كانافيرال (فلوريدا-جنوب شرق) بعيد الساعة 20,00 (00,00 ت غ) متجهين الى موقع المكوك على بعد 15 كلم على متن حافلة صغيرة واكبتها مروحية وسيارات الامن.
ومن المقرر ان يقلع المكوك في رحلة الى المركبة الفضائية الدولية في مهمة تستمر 13 يوما، عند الساعة 23,59 (03,59 ت غ). وتشير التكهنات الجوية الى ظروف مواتية بنسبة 60 بالمئة لاطلاق المكوك ال 33 من نوعه منذ 1981.
و كان مسئولو وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد قالو إنه من المقرر أن مكوك الفضاء "ديسكفري" من المقرر أن ينطلق في ساعة مبكرة من اليوم السبت بعد حل مشاكل مرتبطة بصمام خزان الوقود كانت أجبرت الوكالة على التأجيلات السابقة.
ويستعد ديسكفري للإنطلاق في الساعة 0359 بتوقيت جرينيتش صباح السبت (منتصف ليل الجمعة بالتوقيت المحلي الأمريكي) من قاعدة كاب كانفيرال بولاية فلوريدا في طريقه إلى المحطة الفضائية الدولية.
وزودت ناسا المكوك بالوقود استعدادا للإنطلاق وأظهرت القراءات ان الصمام محل الشك أصبح طبيعيا. بيد أن الطقس بدأ يظهر كتحد محتمل يواجه الإنطلاق.
وتنبأت الأرصاد الجوية أن يكون الطقس ملائما لانطلاق المكوك بنسبة 60% ، كما يقوم خبراء الإرصاد الجوية بمراقبة السحب والعواصف الرعدية في نطاق 30 كيلومترا من المنشأة. وأكدت ناسا "إن الطقس يظل هو مصدر القلق الرئيسي".
وكان سوء الأحوال الجوية قد أدى إلى تأخير إقلاع المكوك يوم الثلاثاء الماضي كما تسببت مشكلة في صمام خزان الوقود إلى تأخير انطلاقه يوم الأربعاء. ثم سعت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا لإطلاق المكوك ديسكفري في وقت مبكر من أمس الجمعة، إلا أنها قررت تأجيله مجددا لمراجعة البيانات الخاصة بالصمام.
وقال مسئولو ناسا عصر أمس الجمعة إنه تم حل مشكلة الصمام وتم البدء في تزويد المكوك بالوقود لينصب الاهتمام من جديد على الأحوال الجوية قبالة ساحل ولاية فلوريدا.
ومن المقرر أن ينقل المكوك في مهمته التي من المقرر أن تستمر 13 يوما معدات جديدة للمحطة الفضائية الدولية . ومن المتوقع أن تحل رائدة الفضاء نيكول ستوت محل تيموثي كوبرا على متن المحطة الفضائية الدولية. كما سيتم خلال تلك المهمة القيام بثلاث جولات سير في الفضاء.
ويضم طاقم ديسكفري لهذه المهمة ستة رواد فضاء أمريكيين ورائد الفضاء السويدي كريستر فوجليسانج من وكالة الفضاء الأوروبية.
وفي وقد سابق غادر الرواد مرتدين زي رواد الفضاء البرتقالي الناصع، مقرهم في مركز كيندي قرب كاب كانافيرال (فلوريدا-جنوب شرق) بعيد الساعة 20,00 (00,00 ت غ) متجهين الى موقع المكوك على بعد 15 كلم على متن حافلة صغيرة واكبتها مروحية وسيارات الامن.
ومن المقرر ان يقلع المكوك في رحلة الى المركبة الفضائية الدولية في مهمة تستمر 13 يوما، عند الساعة 23,59 (03,59 ت غ). وتشير التكهنات الجوية الى ظروف مواتية بنسبة 60 بالمئة لاطلاق المكوك ال 33 من نوعه منذ 1981.
و كان مسئولو وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد قالو إنه من المقرر أن مكوك الفضاء "ديسكفري" من المقرر أن ينطلق في ساعة مبكرة من اليوم السبت بعد حل مشاكل مرتبطة بصمام خزان الوقود كانت أجبرت الوكالة على التأجيلات السابقة.
ويستعد ديسكفري للإنطلاق في الساعة 0359 بتوقيت جرينيتش صباح السبت (منتصف ليل الجمعة بالتوقيت المحلي الأمريكي) من قاعدة كاب كانفيرال بولاية فلوريدا في طريقه إلى المحطة الفضائية الدولية.
وزودت ناسا المكوك بالوقود استعدادا للإنطلاق وأظهرت القراءات ان الصمام محل الشك أصبح طبيعيا. بيد أن الطقس بدأ يظهر كتحد محتمل يواجه الإنطلاق.
وتنبأت الأرصاد الجوية أن يكون الطقس ملائما لانطلاق المكوك بنسبة 60% ، كما يقوم خبراء الإرصاد الجوية بمراقبة السحب والعواصف الرعدية في نطاق 30 كيلومترا من المنشأة. وأكدت ناسا "إن الطقس يظل هو مصدر القلق الرئيسي".